رفض التجديد لشركة BP بخصوص حقل بئر الله :|: انطلاق ورشة لعرض التوصيات حول التقرير الدوري الثاني :|: شخصيات وطنية تعلن دعمها لترشح غزواني :|: بدء مشروع التكامل الرقمي "وراديب موريتانيا" :|: مورريتانيا تطالب بوقف “حرب الإبادة في غزة” :|: 200 كتاب حول العالم تهدد الحياة بالخطر !! :|: عودة رئيس الجمهورية من كينيا :|: مالي :بعثة من سفارة موريتانيا تزور قرى حدودية :|: مباحثات حول تقدم بروتوكول قطار انواكشوط :|: أسعار النفط ترتفع في مستهل بداية الأسبوع :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
 
 
 
 

تنظيم "القاعدة" بسوريا يلجأ لمناورة جديدة

samedi 28 janvier 2017


بعد أن فشلت محاولتها خداع المجتمع الدولي عبر إعلانها فك ارتباطها بتنظيم القاعدة وعلى وقع خوضها مواجهات مع فصائل من المعارضة السورية، لجأت "جبهة النصرة" إلى مناورة جديدة تمثلت باندماجها مع جماعات أخرى تحت مسمى "هيئة تحرير الشام"، السبت.
وأعلنت جماعات، من بينها الجبهة التي تعد فرع لتنظيم القاعدة في سوريا، "حل كل الفصائل"، وتشكيل الكيان الجديد على وقت احتدام القتال بين متشددين ومعارضين يصنفون بجماعات معتدلة، في مناطق بشمال غرب سوريا.

وأعلنت الفصائل في بيان نشرته على الإنترنت تشكيل "هيئة تحرير الشام" بقيادة أبو جابر هاشم الشيخ، عازيا الخطوة "لما تمر به الثورة السورية.. من مؤامرات تعصف بها واحتراب داخلي يهدد وجودها وحرصا على جمع الكلمة ورص الصف".

ووقع على البيان كل من جبهة فتح الشام - وهي جبهة النصرة سابقا ذات الصلة بتنظيم القاعدة- وحركة "نور الدين الزنكي" وجماعة "لواء الحق" و"جبهة أنصار الدين" وجماعة "جيش السنة".

والإعلان عن التكتل الجديد يأتي يعد أيام على شن جبهة فتح الشام هجمات ضد فصائل معارضة غربي حلب وفي إدلب، مما أسفر عن طرد فصيل واحد على الأقل من الجيش السوري الحر.

وقبل أيام، انضمت بعض الجماعات التي تقاتل ضد جبهة فتح الشام التي لاتزال تصنفها دول عربية وغربية جماعة إرهابية، تحت مظلة جديدة باسم "أحرار الشام".

غير أن بعض الجماعات الأخرى لاتزال غير منتمية لأي من الجانبين، الأمر الذي يبرز الانقسام الشديد في صفوف المعارضة السورية التي تقاتل ضد نظام الرئيس بشار الأسد.

وسيطرت فتح الشام في وقت سابق من اليوم السبت على قرية واحدة على الأقل كانت تحت سيطرة معارضين في إدلب، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان.

سكاي نيوز

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا