لماذا غزواني ثانية؟ / محمد محمود أبو المعالي :|: وزير : أشغال 34 من المشاريع تسيربشكل غير مقبول :|: ولد داداه يعلن مساندة غزواني في الرئاسيات القادمة :|: لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

السيديس يلقي خطبة عرفات من مسجد "نمرة"

dimanche 11 septembre 2016


قال عبد الرحمن السديس، إمام الحرم المكى والرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوى، إن الإسلام جاء بالمنهج الوسطى القائم على حفظ المصالح ودرء المفاسد، ودعا إلى البناء والتنمية والأخذ بكل أسباب التقدم والتطور فى الجمع بين الأصالة والمعاصرة، مؤكدا أن الإسلام جعل مصالح الأمة العليا فوق كل اعتبار ورتب الوعيد الشديد على من تجاوز تلك المصالح أو عبث بأمن الأمة واستقرارها.

ووجه إمام الحرم المكى، أثناء أداء خطبة عرفات، كلمة إلى قادة الأمة الإسلامية، قائلاً : "إن أمتنا المسلمة اليوم تمر بظروف صعبة من تأريخها تستلزم منا شعوب وقادة تضامنا فى قلوبنا ومشاعرنا وتنسيق فى مواقفنا وتطوراتنا وتكاملا فى جهودنا لمواجهة مشكلاتنا وقضايانا وعلى رأسها قضية فلسطين ومأساة بلاد الشام والعراق واليمن".

وأكد "السديس" أن الأمة أحوج ما تكون إلى الحوار وابتغاءه طريقًا لمناقشة القضايا والتناصح بالخير لتعزيز الأخوة، مضيفا : "علينا أن ندرك بأن إصلاح مجتمعاتنا وحفظ أمن امتنا ووحدتها منوط بتعاون الشعوب مع قادتهم والالتفاف حولهم".

وطالب إمام الحرم المكى، قادة العالم الإسلامى استشعار عظم الأمانة والمسئولية ومعالجة كل ما يطرأ من مسببات الفرقة والاختلاف بالاحتواء والحوار ورفع الظلم.

وتجدر الاشارة الى ان هذه الخطبة يلقيها منذ 35 عاما عبد العزيز آل الشيخ مفتي السعودية وهذه المرة اعتذر عن القائها لآسباب صحية.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا