موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|: أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !! :|: تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

جورج واشنطن استعار كتابين عام 1789 ولم يعدهما حتى الآن

dimanche 18 avril 2010


فوجئ موظفو أقدم مكتبة في نيوويوك بهوية سارق كتب فيها، الرئيس الأول للولايات المتحدة جورج واشنطن.

كان واشنطن قد استعار كتابين من مكتبة جمعية نيويورك عام 1789 لكنه لم يعدهما إليها.

وباعتبار التضخم فإن الغرامة المتراكمة لمدة 220 سنة على الرئيس تبلغ الآن 300 ألف دولار.

وقالت المكتبة إنها لن تسعى لتحصيل الغرامة المستحقة، لكنها ببساطة تريد الكتابين.

ويشتهر عن واشنطن أنه لم يتفوه بكذبة قط، إلا أنه على ما يبدو لم يخل من مثالب، كما تقول مادلين موريس مراسلة بي بي سي في واشنطن.

"الرئيس"

استعار الرئيس الأمريكي الأول في 5 تشرين الأول/أكتوبر 1789 كتابين مما كانت حينئذ المكتبة الوحيدة في مانهاتن.

أحد الكتابين هو "قوانين الشعوب" وهو بحث في العلاقات الدولية، والثاني جزء من أجزاء مداولات مجلس العموم البريطاني.

ولم يوقع الرئيس اسمه في سجل الاستعارة ، بل قام موظف بمجرد كتابة كلمة "الرئيس" إلى جانب اسم الكتاب ليدل على هوية مستعيره.

وكان من المقرر إعادة الكتابين خلال شهر، وهذا ما لم يحدث، فتراكمت الغرامة المستحقة على الرئيس.

وقد اكتشف موظفو المكتبة ذلك فيما كانوا يقومون بترقيم مقتنيات المكتبة في تلك الفترة.

ويبدو أن الكتابين قد ضاعا، لسوء حظ محبي الكتب السياسية في القرن الثامن عشر.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا