خطاب الرئيس في القمة الاسلامية ببانجول :|: لقاءات للرئيس على هامش قمة بانجول :|: انطلاق مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي في بانجول :|: مسؤول في الناتو : لا ننوي إقامة قاعدة عسكرية في موريتانيا :|: مشاركة موريتانية بمعرض الصناعة التقليدية في باريس :|: وزيرا الدفاع والداخلية يزوران المناطق الشرقية :|: “واتس آب” يحصل على ميزات جديدة :|: ارتفاع مؤشرأسعارالغذاء العالمي للشهر الثاني على التوالي :|: الرئيس يغادر إلى غامبيا :|: بسط هموم الصحافة في حفل عشاء خاص :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

"المعاهدة" تطالب الدولة بضبط المشهد الاعلامي الوطني

samedi 16 mai 2015


{{}}
طالبت "المعاهدة" في بيان صحفي الدولة بحماية حرية التعبير في موريتانيا وقالت إن "مسؤولية الدولة وجهازها التنفيذي هي حماية هذا المكسب والتمتع بمزاياه الكثيرة دون أن يتم استغلاله لتدمير الدولة والمجتمع، خصوصا إذا تبين على نحو واضح وجود رغبة لدى بعض الجهات في توظيفه لنقيض القصد منه" بحسب البيان وهذا نصه :

بيان من كتلة المعاهدة

حرية الصحافة وحرية التعبير عن الرأي هما من أهم مكاسب الديمقراطية التي خاض الموريتانيون معركة الوصول إليها منذ عقود.

وتعتبر المعاهدة نفسها : أحزابا وشخصيات في مقدمة من اقتنعوا بأهمية خوض معركة الحصول على هذا المكسب التاريخي والتضحية من أجله، وليس من الوارد إطلاقا أن تكون المعاهدة هي من يدعو إلى التراجع عن مكاسب كانت وما تزال هي جوهر نضالها السياسي، لكنها في الوقت نفسه ترى أن مسؤولية الدولة وجهازها التنفيذي هي حماية هذا المكسب والتمتع بمزاياه الكثيرة دون أن يتم استغلاله لتدمير الدولة والمجتمع،

خصوصا إذا تبين على نحو واضح وجود رغبة لدى بعض الجهات في توظيفه لنقيض القصد منه، فبدلا من استغلاله لتوطيد الديمقراطية ونشر قيم التعايش وحق الاختلاف وروح التسامح وقبول الآخر في ظل الدستور وقوانين الجمهورية، تصر بعض الجهات على تسخير منابرها لنشر الكراهية وزرع الفتنة والتباغض وإثارة النعرات العنصرية والقبلية والجهوية.

وهذا ما جعلنا في المعاهدة نؤكد على أن مسؤولية الدولة في توفير الأمن النفسي تساوي مسؤوليتها في توفير الأمن المادي لأرواح وممتلكات مواطنيها والمقيمين على أرضها.

انواكشوط في 15مايو 2015
المعاهدة

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا