عودة رئيس الجمهورية من كينيا :|: مالي :بعثة من سفارة موريتانيا تزور قرى حدودية :|: مباحثات حول تقدم بروتوكول قطار انواكشوط :|: أسعار النفط ترتفع في مستهل بداية الأسبوع :|: مرشحون يتهمون النظام بعرقلة حصولهم على التزكيات :|: مذكرة تفاهم في مجال الطاقة بين موريتانيا والسعودية :|: مسؤول : نتعامل مع ما يجري على الحدود المالية بصرامة وحكمة :|: مشاركة متميزة لشركات رجل الأعمال الناجي ولد بكاه في مهرجان تجمع رجال الأعمال الداعمين لترشح رئيس الجمهورية :|: دورة تكوينية حول ضوابط التغطية المهنية للانتخابات :|: البنك المركزي يفوز بجائزة إفريقية حول العصرنة المالية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
 
 
 
 

نائب برلمانية "تفند" قصة الاعتداء على طبيب بمستشفى الشيخ زائد

mardi 17 février 2015


نفت النائب البرلمانية ينه بنت أحمد ما جاء في تصريحات طبيب بالحالات المستعجلة اتهمها فيه بالتواطؤ مع رجل لضربه وتكسير محتويات مكتبه ليلة الحد الماضي بمستشفى الشيخ زايد بنواكشوط.

وقالت في بيان توصل "الحصاد" بنسخة منه إن "الطبيب يحاول التغطية على تقصيره وإهمال عمله من خلال نقل القضية إلى وسائل الاعلام، خاصة أن جميع الشهود حملوه المسؤولية واستهجنوا طريقته في التعامل مع رواد المستشفى" بحسب البيان .

وهدا نصه :

بيان للرأي العام الوطني

بعد أن كثر اللغط والادعاء المغرض من طرف من يفترض فيهم السهر على سلامة وصحة المواطنين الموريتانيين، وتوزيع الاتهام جزافا، بات من اللازم اطلاع الرأي العام الوطني على حقيقة ما جرى في قسم الحالات المستعجلة بمستشفى الشيخ زايد، في وقت مبكر من صباح الأحد الموافق 15 فبراير 2015، حيث نبهت الطبيب المداوم على حالة تستدعي التدخل العاجل، وهي لفتى يعاني من قيء مصحوب بدم، وكانت والدته في وضع نفسي صعب بسبب اهمال الفريق الطبي المداوم، إضافة إلى حالة أخرى لطفل يعاني من حمى شديدة تجاهله الفريق الطبي لقرابة نصف ساعة، قبل أن توجهه إحدى الممرضات الى قسم أمراض الأطفال بعد طول انتظاره.

الدكتور الموجود حينها خارج القسم رفقة بعض الممرضات رد بعبارات نابية، منها على سبيل المثال لا الحصر "هذا لا يخصك ومن أنت حتى تقدمي التوجيه لدكتور فيما يخص عمله؟ !"، "هيا اخرجي"..وحين نبهته على أني عضو في البرلمان ومن واجبي التنبيه وبخاصة فيما يتعلق بالمواطن البسيط، وحقه في المرافق العمومية التي ليست حكرا على موظفيها بل أداة للقيام بواجبهم، رد بعنجهية "لو كنت البرلمان بعينه فهذا لا يهمني في شيء" !. فما كان مني إلا ان انسحبت احتراما لوضعية المرضى الموجودين، لكن "الطبيب"، المصاب على ما يبدو بغضب هستيري، استمر في كيل الشتائم وتوزيع القذف والتجريح حتى بعد خروجي.

أحد الحاضرين طلب من الطبيب الكف عن شتمي والتمادي فيه، قائلا انت رجل ودكتور لا ينبغي أن يصدر منك مثل هذا الكلام، فأجابه اسكت انت أيضا وأخرج من مكتبي محاولا دفعه الى الخارج بيديه مما نتجت عنه مشادات سمعها من كان بالخارج، ولو لا أن بعض الحضور أمسك بالرجل لوقع ما لا تحمد عقباه، وبعد أن خرج الحاضرون من القسم اعتصم الطاقم الطبي المداوم داخله رافضين مجرد استقبال المرضى، بل طردوهم وقاموا بإغلاق الأبواب دونهم.

بعيد الحادثة بدقائق حضر وكيل شرطة وبعض افراد الحراسة وبعد وقت قصير وصلت وحدة من الدرك الوطني وقامت بمعاينة سريعة واستمعت للطاقم الطبي المداوم واكتفت بأخذ اسم الرجل.

في الأحد 15-02-2015| 02:17 أي بعد ساعة تقريبا نشر الخبر على أحد المواقع الإلكترونية منسوبا للدكتور قائلا فيه " إنه يشتكي من الرجل الذي هاجم مكتبه وحاول الاعتداءعليه،وهو ما يثبت أن لاعتداء لم يحدث وأن الدكتور يحاول التغطية على تقصيره وإهمال عمله من خلال نقل القضية إلى وسائل الاعلام، خاصة أن جميع الشهود حملوه المسؤولية واستهجنوا طريقته في التعامل مع رواد المستشفى.

اليوم الثلاثاء 17-02-2015 : نشربعض المواقع بياناعن إحدى نقابات الصحة جاء فيه أن الفريق الصحي المداوم في قسم الحالات المستعجلة بمستشفى الشيخ زايد ،تعرض لاعتداء سافرمن طرف نائب برلمانية بمشاركة مرافقلها تحت نشوة العضوية البرلمانية.

وزعم البيان – في تناقض صارخ مع تصريح الطبيب – أن هذالاعتداء تمثل في التجريح والضرب المبرح وتكسيرالمكاتب مماترك الأثرالجسدي والنفسي في الضحاياوقدتضررمن هذاالحادث الطبيب العام وثلاثة ممرضين من بينهم من أصيب بكسرعظم في اليدوبعض الكدمات...! وكأن هذه الآثار تتطلب أكثرمن 48 ساعة لتظهر.

بعد ما تبين من تناقض بين بيان نقابة الأطباء اليوم والتصريح الذي أدلى به الدكتور بعيد الحادث وما سجل في محاضر الشرطة والدرك التي عاينت المكان ومحاولة للمساس مني شخصيا ومن أعضاء جمعيتنا الموقرة والتهويل وتوتير الأجواء والتحامل على الحقائق أردت أن أبين للرأي العام حيثيات ما جرى ويجري من امتهان لكرامة المواطن البسيط في مرفق خصص له ووضع موظفوه تحت تصرفه.

النائب عن حزب الرفاه ينه بنت احمد

اليوم
الثلاثاء 17-02-2015 : نشربعضالمواقع بياناعن إحدى نقاباتالصحة جاءفيه أنالفريق الصحي المداوl م في الحالاتا لمستعجلة

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا