أفادت مصادر مقربة من الحراس المفصولين من الموريتانية للأمن الخصوصي أن الأخيرة أخلت بالاتفاق الذي تم توقيعه في 14 من الشهر الجاري مع الحراس الذين قضو فترة شهر ونيف معتصمين على مشارف العاصمة انواكشوط، وذلك بإشراف إدارة الشغل وهيئة الفتوى والمظالم.
حيث لم تسلم المتقاعدين منهم التعويض المنصوص عليه في الاتفاق وهو مبلغ (30000) أوقية لكل عامل، كما هو الحال بالنسبة لتكاليف النقل البالغة (13000) أوقية.
كما أن قادة الإضراب المذكور لم يتسلموا إلى حد الساعة أي تعويض