لماذا غزواني ثانية؟ / محمد محمود أبو المعالي :|: وزير : أشغال 34 من المشاريع تسيربشكل غير مقبول :|: ولد داداه يعلن مساندة غزواني في الرئاسيات القادمة :|: لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

السفير ولد إبراهيم الخليل المعتدون حولوا مكاتب السفارة إلى ركام

ميشال أبو نجم ــ الشرق الأوسط

jeudi 8 mai 2014


أفاد محمد محمود ولد إبراهيم الخليل، سفير موريتانيا لدى فرنسا، بأن مبنى سفارته القائم بشارع مونتي فيديو، في الدائرة السادسة عشرة من باريس، تعرض أمس لاعتداء على أيدي أشخاص « قالوا إنهم طلبة موريتانيون » من الزنوج، وقال إن الأضرار التي لحقت بمكاتب السفارة كبيرة للغاية.

وذكر السفير الموريتاني، في اتصال هاتفي مع « الشرق الأوسط »، أن نحو 30 شخصا دخلوا السفارة بحجة أنهم طلاب يريدون مقابلة مسؤول شؤون الطلبة، وعندما أصبحوا بداخل السفارة بدأوا بتحطيم محتويات المكتب من حواسب وآلات وأثاث، كذلك تعرضوا لمكتب الملحق العسكري ومكتب السفير نفسه، و« حولوا كل ذلك إلى ركام ».

وأكد السفير ولد إبراهيم الخليل أنه « يجهل » مطالب هؤلاء الأشخاص وهوياتهم، لأنهم لم يطلبوا شيئا، مما يعني في رأيه أن غرضهم كان « الإضرار » بالسفارة. وشكا السفير الموريتاني من بطء وصول الشرطة التي طلبت منها السفارة التدخل، ومع ذلك، فإنها وقفت نحو عشرين شخصا ونقلتهم إلى مقراتها. وينتظر مسؤولو السفارة نتائج التحقيق الذي تقوم به الشرطة للتعرف على الأسباب التي دفعت هؤلاء لمهاجمة السفارة وتكسير زجاج المكاتب وإلحاق الأضرار الجسيمة بها.

ولم يكن السفير قادرا على معرفة ما إذا كانت هناك دوافع سياسية وراء المهاجمين وما إذا كانوا حقيقة من الطلبة.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا