وزير الخارجية يتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الليبي :|: من يوميات طالب في الغربة :(18) :الحياة تحت الحصار ! :|: زيادة صادرات روسيا الصناعية إلى إفريقيا بنسبة 20.8% :|: بيع سيارة مرسيدس الانسيابية بسعر قياسي :|: توقعات أداء أكبر الاقتصادات العربية في 2025 :|: بيان من د. محمد سالم الصوفي :|: اجتماع المكتب التنفيذي للحزب الحاكم :|: توقعات بانخفاض كبير في درجات الحرارة بمناطق مختلفة :|: تصريح "مثير" للنائب بيرام الداه اعبيد :|: تصادم بين سيارات في ملتقى "بانابلاه" :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

"رالي آفريكا أيكورايس" يصل موريتانيا
قائد الأركان العامة للجيوش يجري تغييرات في الضباط
مسؤول رسمي :70% من حوادث السير بسبب السائقين
تغييرات شملت بعض قادة المناطق العسكرية بالداخل
اتفاق تمويل بين موريتانيا ومؤسسة تحدي الألفية الأمريكية
رئيس الجمهورية يبعث بالتعازي لأسرة فقدت ثلاثة من أبنائها بسبب حريق
إبلاغ موريتانيا شركاءها بـ"منع الوظائف الدائمة" على المتقاعدين
الزويرات : حريق ببلدية المدينة
اتحاد طلابي : عدة اختلالات شابت عملية إدارة مرحلة "الماستر "
وزير الصحة يتفقد سير الأشغال الجارية في عدد من منشآت قطاعه
 
 
 
 

معلومات عن حريق سكرتاريا بلدية الزويرات

mercredi 8 janvier 2025


تعرض مكتب سكرتاريا بلدية الزويرات، مساء أمس الثلاثاء، لحرق وثائق ارشيف المكتب و بعد أثاثه.

و حسب معلومات خاصة، تحصلت عليها مراسلون، فإن وثائق و سندات مهمة و أساسية، بعضها يتعلق بالأسواق و البعض الآخر بجزء من معاملات البلدية، قد تحولت إلى رماد و لم يعد لها اثر.

هذا و قد تاتي نتائج التحقيق الذي فتحه الأمن مباشرة بعد إخماد الحريق، بمعلومات عن أسباب الحريق، الذي استبعدت جهة شبه رسمية، أن يكون بسبب تماس كهربائي او بقايا سيجارة، كما أشيع لحظتها.

يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها مكاتب البلدية، لحادث من هذا النوع، ففي فترة العمدة و الرئيس، الشيخ ولد بايه، تم العبث لبعض الوثائق داخل مكتب العمدة، بعدما تم كسر بابه، و سجلت القضية آنذاك ضد مجهول، اما المرة الثالثة، فقد وقعت في الفترة ما قبل تبادل المهام بين، العمدة السابقة السالكة منت لجدان و العمدة الحالي، السعد ولد افلواط، حيث تخلص أحد المسؤولين حرقا من جزء كبير من الأرشيف، بحجة أن مكتبه لم يعد يتسع لتلك الكمية من الأوراق و التي لم تعد لها أهمية كما قال.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا