رئيس مجلس السيادة السوداني يزورموريتانيا :|: اتفاقية حول المحتوى المحلي المتعلق بالغاز بين موريتانيا والسنيغال :|: تغييرات في بعض المدراء الجهويين :|: عزيز يجدد تسمكه بالخبرة الطبية السابقة :|: مباحثات بين الوزيرالأول ونظيره السنغالي :|: جلسة عمل بين وزيري الداخلية الموريتاني والسنيغالي :|: مباحثات موريتانية - سنيغالية :|: مباحثات موريتانية - سنيغالية في مجال الصيد :|: نواكشوط: معاقون يحتجون على حرمانهم من لحوم الأضاحي السعودية :|: كاتبة تطرح إجابة غير متوقعة حول اتقان الانجليزية!! :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

إحالة مفوض شرطة للتحقيق
قنابل موقوتة تهدد الاقتصاد العالمي في 2025
ماهي مخاطر ترك شاحن الهاتف موصولًا بالمقبس باستمرار؟
رئيس غرفة التجارة يشارك في اجتماعات هامة بباريس
توزيع جائزة رئيس الجمهورية للفنون في مهرجان شنقيط
ترشيح سيدي ولد التاه لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية
باحثة موريتانية تنال الدكتوراه في الذكاء الاصطناعي
الإعلان عن “ائتلاف قوى الشعب المعارض”
وزيرالثقافة يزوربيت الصناعة التقليدية في شنقيط
الاكتئاب يكلف الاقتصاد العالمي تريليون دولار سنوياً
 
 
 
 

موريتانيا تشارك في المؤتمر الـ 14 للتربية والتعليم

الثلاثاء 7 كانون الثاني (يناير) 2025


شاركت وزيرة التربية وإصلاح النظام التعليمي الدكتورة هدى باباه في المؤتمر ال14 لوزراء التربية والتعليم، المنعقد في العاصمة القطرية الدوحة خلال الفترة ما بين 05 و07 يناير 2025.

وقالت معالي الوزيرة إن شمولية التعليم وجودته قد حظيتا بصدارة أولويات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الذي أكد في أكثر من مناسبة وبرهن في توجيهاته السامية للحكومة على أن كسب رهانات المستقبل ومواجهة تحديات الحاضر مرهون بتملك ناصية العلم وإصلاح المنظومة التربوية والتعليمية ورأب ما ينتابها من تصدعات لجعلها قادرة على توفير تعليم شامل ومنصف وذي جودة طبقا للهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة.

وأضافت أنه تجسيدا لتلك الرؤية عملت الحكومة على وضع أسس مدرسة عمومية تضمن للمواطن عرضا تربويا ملائما يحقق الجودة التربوية ويرسي دعائم حكامة رشيدة للقطاع، بدءا بتصور خارطة طريق لإصلاح النظام التعليمي، ومرورا بتنفيذها وانتهاء بإصدار قانون توجيهي يحدد الخطوط العريضة للنظام التربوي الوطني ومقاصد المدرسة الجمهورية.

وأكدت أن الحكومة اتخذت كل الإجراءات الكفيلة بضمان تكافؤ الفرص وشمولية التعليم من خلال استفادة الجميع من مؤسسات التهذيب والتعليم والتكوين بنفس معايير الجودة والنجاعة متبنية مبدأ التمييز الإيجابي لصالح الفئات الأقل حظا في التعليم وخاصة البنات والأطفال المنحدرين من الأوساط الفقيرة والمناطق المعزولة وذوي الاحتياجات الخاصة.

وأوضحت أن مختلف الخطط التي رسمها القطاع تهدف إلى تمكين المعلم وزيادة جاذبية مهنته وتأهيله ورفع كفاءاته التربوية والعلمية حتى يكون قادرا على نقل المحتوى العلمي والتربوي واستخدام التكنولوجيا الرقمية للانتقال بأمان من طور التلقين الى طور الإبداع والتفاعل وتنمية المهارات.

وذكرت أن التحديات الجاثمة أمام أنظمتنا التربوية تتطلب منا التفكير مليا والعمل بجد وتشارك لجعل مؤسساتنا التعليمية في خدمة نسيجنا الثقافي والاجتماعي وضمان أمننا الحضاري، واتخاذها فضاء لتكريس المساواة في الخدمة التربوية حتى في أوقات الأزمات والطوارئ، لا وسيلة لترك التعليم دولة بين المتميزين وحكرا عليهم.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا