صندوق النقد والأمم المتحدة يتوقعان استقرار نمو الاقتصاد العالمي :|: وزارة التنمية الحيوانية: مصنع الألبان جاهز للانتاج :|: الوزيرالأول السنغالي يزورموريتانيا :|: توقيع الاتفاقية الإطارية لموسم حج 1446 :|: الغازالموريتاني: الانعكاسات الاقتصادية والتحديات البيئية :|: برنامج زيارة الوزيرالأول السنيغالي إلى موريتانيا :|: مؤتمر صحفي لدفاع الرئيس السابق عزيز :|: موعد جلسات المحكمة العليا خلال السنة القضائية الجديدة :|: مشاركة موريتانية ملتقى محافظي مجموعة البنك الإسلامي للتنمية :|: مورتانيا تشارك في مؤتمر دولي حول "الاختفاء القسري" :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

غريب: المسنون أكثر قدرة على تحمل حرارة الطقس ّ!
الرئيس يشرف على السهرة الأولى بمهرجان شنقيط
وزير الداخلية: المخدرات أصبحت منتشرة
نجاة عناصر من المكتب الإعلامي للرئاسة من حادث سير
افتتاح ملحق لمعهد يدرس اللغة الاسبانية
عودة الرئيس من مدينة شنقيط
جولة بمهرجان "مدائن التراث" في شنقيط
وزيرالوظيفة العمومية يتحدث عن إجراءات الفصل
وزيرا الثقافة الموريتاني والجزائري يبحثان بشنقيط سبل تطوير التعاون
إحالة مفوض شرطة للتحقيق
 
 
 
 

جدار إفريقيا الاخضر ضد زحف الصحاري في 22 دولة بينها موريتانيا

السبت 4 كانون الثاني (يناير) 2025


قالت صحيفة ديلي اكسبرس البريطانية، إن الجفاف والتصحر من ضمن الإشكالات التي تؤثر على جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية في منطقة غرب افريقيا والساحل، وتطال تأثيراته المحتملة الزراعة والأمن الغذائي والبيئة.

وفي سبيل إيجاد حلول لهذه التحديات البيئية ، اعتمد الاتحاد الإفريقي مشروع الجدار الأخضر العظيم بتكلفة بلغت 26 مليار جنيه، لمكافحة التصحر في منطقة الساحل وللجم زحف الرمال.

ويستهدف البرنامج ،22 دولة في منطقة الساحل وغرب إفريقيا من ضمنها موريتانيا.

يشمل المشروع الطموح، زراعة جدار عملاق من الأشجار – يمتد عبر منطقة الساحل بأكملها – عبر 22 دولة من ضمنها موريتانيا.

وتوسع البرنامج لاحقت ليطال دولًا في شمال وغرب إفريقيا، بعد ان كان في يستهدف بعض دول المنطقة.

ويتضمن الهدف المستمر للمشروع، في استعادة 100 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة ،واحتجاز 250 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون.

كما يوفر المشروع آلاف فرص عمل لشباب المنطقة، في أفق عام 2030.

وعدت الصحيفة البريطانية، من أهداف المشروع الاستجابة للأثر المشترك لتدهور الموارد الطبيعية والجفاف في المناطق الريفية،ومساعدة المجتمعات على التخفيف من تأثيرات التغير المناخي والتكيف معها.

واعتبرت الصحيفة من نتاج آثار التغيرات المناخية المحتملة على الممنطقة، تراجع المحاصيل الزراعية ونقص الغذاء، وشح في المياه، والفقر بين السكان المتضررين من تدمير الأراضي الخصبة وإمدادات المياه.

وذكرت الصحيفة ،أن زيادة عدد سكان منطقة الساحل بحلول عام 2039، يفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية ،مما يؤكد أهمية الحفاظ على إنتاج الغذاء وحماية البيئة في هذه المنطقة التي تواجه تحديات اقتصادية وأزمات غذائية محتملة مالم تتخذ إجراءات للتخفيف من تأثيراتها على المنطقة وساكنيها.

مدار

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا