رئيس السنعال : محادثاتي مع نظيري الموريتاني “مشبعة بالود” :|: اتفاقيات تمويل مع البنك الدولي بـ 26.6 مليارأوقية :|: الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

مقاتلو "أنصار الاسلام" يتحركون جنوبا باتجاه مواقع حكومية

mardi 8 janvier 2013


(ا.ف.ب) قالت مصادر في جيش مالي ان متمردين اسلاميين يسيطرون على شمال البلاد تحركوا نحو الجنوب بالقرب من مواقع حكومية يوم الاثنين وهو ما يزيد المخاوف من اندلاع اشتباكات جديدة بعد شهور من الجمود المشوب بالتوتر.

واستولى متشددون على الثلثين الشماليين من مالي في ابريل نيسان وهو ما أثار مخاوف لدى القوى الغربية والإقليمية من تحول المنطقة الى ملاذ آمن للمتشددين للتخطيط لهجمات دولية.

وقال مسؤول في الجيش المالي لرويترز ان جماعات إسلامية مدججة بالسلاح تتحرك في قوافل من الشاحنات الصغيرة توجد في منطقة موبتي حيث تتمركز قوات حكومية منذ اندلاع الصراع.

واضاف المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه "يتقدم المتمردون وشوهدوا في عدة اماكن... نحن في انتظارهم. واذا هاجمونا فسنرد."

ورفضت جماعة انصار الدين -وهي احدى الجماعات المتمردة الرئيسية التي اعلنت انهاء وقف اطلاق النار مع الحكومة الشهر الماضي- التعليق على ما اذا كانت تحرك مقاتليها او تعتزم شن هجوم.

وقال سانده ولد بوعمامة المتحدث باسم الجماعة "لأسباب استراتيجية. لا نقول اين توجد قواتنا. الحكومة المالية مسؤولة عما تقوله بشأن تحرك القوات".

وقال وزير دفاع مالي الكولونيل ياموسى كامارا لراديو فرنسا الدولي ان "جماعات جهادية" انتشرت في عدة نقاط على طول الخط الفاصل بين الصحراء الفسيحة الخاضعة لسيطرة المتمردين في الشمال والجنوب الخاضع لسيطرة الحكومة.

ويبذل زعماء بالمنطقة والاتحاد الافريقي جهودا لإنهاء الصراع في مسارين يتمثل الأول في التفاوض للتوصل لاتفاق سلام مع بعض الجماعات الإسلامية المعتدلة والانفصاليين الطوارق الذين بدأوا التمرد بينما يتركز الثاني على عمل عسكري لاستعادة السيطرة على شمال البلاد.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا