ملف العشرية.. تساؤلات النيابة وأجوبة وعزيز :|: تصنيف جوازات السفر العربية في 2025 :|: عزيز ينتقد " تضخيم ممتلكاته المتعمد" :|: موريتانيا تشارك في مؤتمر وزراء الثقافة العرب :|: ورشة لبحث إمكانات التحول نحو التعليم الرقمي :|: فتح باب الترشحات لجائزة شنقيط للعام 2025 :|: توقعات أداء أكبرالاقتصادات العربية في 2025 :|: مباحثات بين الرئيس والوزير الأول السنغالي :|: نتائج زيارة الوزيرالأول السنيغالي لموريتانيا :|: إعلان برنامج رحلات الحج وبعمرة رمضان 1446 :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الوكالة الوطنية للإحصاء تعلن عن اكتتاب جديد
يونسيف: نحو 108 آلاف لاجئ مالي وصلوا موريتانيا في 2024
من يوميات طالب في الغربة(16): قصة الحياة في الحي الجامعي...
ماهي هي مخاطر الاستخدام المتكرر "للباراسيتامول"؟
الوزيرالأول : مصممون على إصلاح الحقل النقابي
الحزب الحاكم يحضر لاجتماع المجلس الوطني
نقابة للسائقين تعلن عن اضراب غدا
رئيس "الهابا" يستقبل المدير العام لأكاديمية صوت ألمانيا
بحث سبل إنشاء مؤسسة جامعية بنواذيبو
اتفاق يوقف تنفيذ إضراب السائقين بنواكشوط
 
 
 
 

رسائل بريدية مسرّبة تكشف ولع أسماء الأسد بالأثاث الفاخر!!

الأربعاء 11 كانون الأول (ديسمبر) 2024


أفادت تقارير إعلامية أن أسماء الأسد أنفقت مئات الآلاف من الدولارات على أثاث المنزل والملابس أثناء حكم زوجها بشار الأسد.

وقد اعتادت أسماء، ابنة الطبيب فواز الأخرس، المولودة في لندن والتي تزوجت من بشار الأسد عام 2000، على حياة الترف.

عندما اندلعت الثورة السورية عام 2011، حسب "الغارديان"، نشرت مجلة فوغ مقالا عن أسماء الأسد بعنوان "وردة في الصحراء"، وكان زوجها بشار قد قتل بالفعل أكثر من 5 آلاف مدني، بما في ذلك مئات الأطفال، وحينها وُصفت أسماء بأنها "أكثر السيدات الأُول نضارة وجاذبية". وقالت الصحافية جوان جولييت باك إن "أسلوبها ليس من الأزياء الراقية والبراقة التي تزين قوى الشرق الأوسط، بل هو افتقار متعمّد للتزيين"، وقد أثار المقال ضجة في حينها، ودافعت مجلة فوغ عنه في البداية، لكنها حذفته لاحقا من أرشيفها.

وفي وقت الذي كانت تستمتع فيه أسماء الأسد بحياة الترف والبذخ، لقي أكثر من 300 ألف مدني سوري حتفهم، وتشرد 6.7 ملايين آخرين، وعانى الشعب السوري من العنف والجوع والفقر.

وكانت تنفق في كثير من الأحيان عشرات الآلاف من الدولارات على "المجوهرات المرصعة بالذهب والأحجار الكريمة، والثريات، والستائر الباهظة الثمن، واللوحات التي يتم شحنها إلى الشرق الأوسط"، ومن المقتنيات الباهظة الثمن مزهرية بقيمة 2802 دولار من هارودز في لندن، وإضاءة أرماني وحذاء كريستيان لوبوتان المرصع بالكريستال بقيمة 4 آلاف دولار، وفي الوقت نفسه، كانت أسماء أكثر انشغالا بتحصيل الضرائب على السلع الفاخرة التي يتم شحنها إلى دمشق، وفق الغارديان.

في عام 2012، تم كشف رسائل البريد الإلكتروني المسربة عن شغف أسماء الأسد بالأثاث الفاخر، والتي أظهرت أنها أنفقت 350 ألف دولار على أثاث القصر، بما في ذلك مزهرية بقيمة 2650 جنيه إسترليني من هارودز، تم طلبها عبر وسيط مقيم في لندن، وفي رسالة إلكترونية سلطت أسماء الضوء على أن هارودز "يقيم عرضا في الوقت الحالي". ورد الوسيط لاحقا "لقد اشتراها. حصل على خصم 15%. التسليم بعد 10 أسابيع"، وفق صحيفة دايلي ميل.

وفي يوليو/تموز، طلبت زوجة الأسد تحت اسم مستعار "علياء كيالي" شمعدانات وطاولات وثريات بقيمة 10 آلاف جنيه إسترليني من مصمم في باريس، ثم اشتكت من أن زوجا من طاولات السرير المصممة من تشيلسي "مختلفان في التشطيب، ولديهما أدراج بلون مختلف؟!".

وقال مورد أثاث بريطاني إنه باع "علياء" طاولة ذات سطح رخامي بقيمة 6257 جنيها إسترلينيا، وإنه لم يكن لديه أي فكرة أن الطلب كان من السيدة الأولى السورية لأن عنوان التسليم كان في لندن.

ثروة الأسد
ونقلا عن صحيفة ديلي ميل البريطانية، تفيد تقديرات وزارة الخارجية الأميركية بأن الأسد وزوجته يمتلكان ثروة صافية تبلغ حوالي ملياري دولار، موزعة على عدة حسابات مصرفية وشركات وهمية، وملاذات ضريبية ومشاريع عقارية في جميع أنحاء العالم.

وقد اشترت عائلة بشار ما لا يقل عن 20 شقة في موسكو بقيمة 40 مليون دولار في السنوات الأخيرة، مما يوضح أن روسيا ملاذ آمن لها.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا