الرئيس السنيغالي يؤدي زيارة لموريتانيا :|: الناطق الرسمي :اختيار الرئيس السنيغالي زيارة موريتانيا رسالة خاصة :|: مجلس الوزراء : تعيينات في عدة قطاعات "بيان" :|: وزيرالمالية يستعرض الوضعية الاقتصادية لموريتانيا :|: صندوق النقد : الاقتصاد الموريتاني سيسجل نموا بـ 5.1 % :|: الناطق الرسمي :حدودنا مع مالي مضطربة :|: مجلس الوزراء : تعيينان بوزارة الثقافة :|: نواذيبو : الدرك يوقف نحو 20 شخصا ويحتجز نحو 12 كلغ من الكوكاكيين :|: وزيرة : معدل تمدرس البنات وصل 85 % :|: مراجعة الحصة السنوية من برامج مؤسسة التنمية مع البنك الدولي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

البيت الأبيض ينشر صورا عن الشهادة المفصَّلة لميلاد باراك أوباما

mercredi 27 avril 2011


نشر البيت الأبيض الأربعاء صورا طبق الأصل عن شهادة الميلاد المفصَّلة الأصلية للرئيس الأمريكي باراك أوباما، وذلك ردا على الشائعات التي كانت قد تحدثت عن أنه مولود خارج الولايات المتحدة.

وتظهر الصور بوضوح أن باراك حسين أوباما الثاني هو من مواليد الرابع من شهر أغسطس/آب من عام 1961 في مستشفى كابيولاني للتوليد وأمراض النساء في هونولولو بهاواي.

وتحمل الصور اسمي والدي أوباما، أي والده الطالب الكيني باراك حسين أوباما، الذي كان يبلغ حينذاك من العمر 25 عاما، والدته الفتاة الأمريكية، ستانلي آن دورهام، التي كانت عندئذٍ في الثامنة عشرة من عمرها.
أختام

وقد مُهرت الصور الجديدة لشهادة ميلاد الرئيس الأمريكي بأختام تشير إلى أنه قد تم استلامها من المسؤولين في ولاية هاواي يوم الاثنين الماضي. كما زيِّلت الشهادة أيضا بتوقيع الطبيب الذي كان قد أشرف على عملية الولادة.

وكان أوباما قد نشر خلال حملة الانتخابات الرئاسية في عام 2008 صورة مطبوعة على الكمبيوتر تحتوي على المعلومات الأساسية الواردة في شهادة ميلاده، حيث تم الإقرار بها في ذلك الوقت على أنها السجل الرسمي لميلاده، لطالما أظهرت أنه مولود في ولاية هاواي الأمريكية.

وقد أقر مسؤولو الصحة العامة في هاواي في ذلك الوقت بأن تلك الصورة هي طبق الأصل عن شهادة الميلاد الأصلية لأوباما، حيث اعتبروها وثيقة رسمية تثبت مكان ميلاده.

إلاَّ أن تلك الخطوة لم تشفِ غليل المشككين بمكان ولادة أوباما، والذين ألحوا على أنه في الواقع كان قد وُلد في كينيا، موطن والده، الأمر الذي كان من شأنه لو أُثبتت صحته أن يجعله أوباما غير مؤهل لكي يكون رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية.

وقد واجه غالبية الجمهوريين حركة التشكيك تلك بشأن ميلاد أوباما، والتي اعتبروها نوعا من التشتيت وحرف النظر عن قضية أهم وهي الخلافات الأساسية مع الديمقراطيين بشأن قضايا أهم تتعلق بالسياسات العامة التي ينتهجها كل طرف.

وكان دونالد ترامب، الكاتب ورجل الأعمال والشخصية التلفزيزنية البارزة، والمتوقع أن يترشح للرئاسة الأمريكية المقبلة عن الحزب الجمهوي، قد أحيا مؤخرا شائعة أن أوباما مولود خارج أمريكا.

وقد سارع أوباما الأربعاء لوصف قرار البيت الأبيض بنشر شهادة ميلاه بأنها "خطوة غير مسبوقة كونها "جهد يرمي لتخليص أمريكا من الجدل السياسي والحيرة والتشتت بشأن هذا الموضوع".

"لا وقت"

وقال أوباما : "ليس لدينا وقت لهذا النوع من الأمراض، إذ لدينا أشياء أخرى أفضل لكي ننجزها. فأنا شخصيا عندي أمور أفضل لكي أنجزها. كما يوجد أمامنا مشاكل يجب حلها، ويتعين علينا التركيز عليها، وليس على مثل هذا الأمر".

يُشار إلى أن إماطة اللثام عن شهادة ميلاد أوباما، والتي كانت مخزنة في قبو في هاواي منذ ولادته، تأتي بعد سنوات من التكهنات والشائعات في أو
ساط المحافظين المشغولي البال بنظريات المؤامرة والشكوك.

ويقول المشككون إن أوباما وُلد في كينيا، أو في إندونيسيا، حيث عاش كطفل، كما أن شهادة ميلاده تكشف معلومات تضر به وتمنعه من أن يكون رئيسا للبلاد.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا