الوزير الأول: من الضروري تفعيل آليات مراقبة تنفيذ المشاريع الكبرى :|: زيارة مرتقبة لرئيس الجزائر إلى موريتانيا :|: اليابان تدعم موريتانيا ب86 مليون أوقية :|: انطلاق الاجتماع الإقليمي لمجلس البحوث العالمي لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا :|: الوزيرالأول : مستعدون للتعاطي الإيجابي مع مطالب النقابات :|: 41 ألف مهاجر وصلوا اسبانيا غالبيتهم أبحروا من موريتانيا :|: الوزيرالأول يبلغ نقابات التعليم باستحالة الزيادة :|: وزارة العقارات : خدماتنا أصبحت متاحة عبر شباك موحد :|: غريب : سافرت من نيويورك إلى باريس دون تذكرة! :|: النيابة العامة : المدانون بقتل ولد ألما في السجن :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

موريتانيا توقع اتفاقية مع ألمانيا لتمويل مشروع دعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للصيد
هل تدعم سياسات ترامب الاقتصادية الأسواق؟
لماذا رفض الأمريكيون العرب التصويت لهاريس وكيف أقنعهم ترامب بتأييده؟
أحكام بالإعدام والبراءة في حق المتهمين في قضية الهروب من سجن السلفيين /منطوق
موريتانيا تشارك في افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب
كلمة شكر وامتنان من أسرة الوالدة المرحومة هند بنت الناي
هجرة متزايدة تقلق الجانبين.. موريتانيا الممر وأوروبا المستقر (تقرير)
شيخ الأزهر يشيد بدور موريتانيا في نشر الثقافة والعلوم العربية
مكلف بمهمة بالرئاسة: تم انتحال اسمي من قبل عصابة لغرض الاحتيال
السفير الجزائري في موريتانيا: بلادي أصبحت أول شريك إفريقي لموريتانيا
 
 
 
 

أبرز الملفات على طاولة قمة مجموعة العشرين

الاثنين 18 تشرين الثاني (نوفمبر) 2024


من المقرر أن تتناول مفاوضات قمة مجموعة العشرين، في ريو دي جانيرو، يومي الاثنين والثلاثاء، قضايا مثل الإدماج الاجتماعي، ومعالجة الجوع والفقر، وإصلاح مؤسسات الحوكمة العالمية، بالإضافة إلى تعزيز التنمية المستدامة وانتقال الطاقة.

ويتضمن ملف تعزيز التنمية المستدامة، عدة محاور أبرزها انتقال الطاقة، وتعزيز الجهود لمكافحة تغير المناخ، والتمويل المستدام، وكفاءة الطاقة، والتحول إلى الطاقة المتجددة، وفقًا للمجلس الأوروبي.

وفي عهد إدارة بايدن، أكدت الولايات المتحدة، التزامها بالاستدامة بعد أن كان ترامب قد اعتبر تغير المناخ خدعة، وسحب الولايات المتحدة من اتفاق باريس في فترة ولايته الأولى.

وبعد حضوره قمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ في بيرو، وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن، إلى البرازيل، لحضور قمة مجموعة العشرين، في فرصة أخيرة لإرسال رسالة دعم للاستدامة قبل عودة ترامب للسلطة.

أما مستقبل رسالة أمريكا بعد قمة مجموعة العشرين في البرازيل، فيظل غير واضح، خاصة مع تشكيل ترامب لحكومته بسرعة، وتعيينه لشخصيات مثل كريس رايت، رئيس شركة Liberty Energy، الذي يشكك في تغير المناخ.

وقالت آنا فيزلاندر، رئيسة مكتب شمال أوروبا في المجلس الأطلسي، إن فترة ترامب الثانية، قد تحمل مخاطر تتعلق بعدم اتخاذ تدابير لمكافحة تغير المناخ، وزيادة الحمائية الاقتصادية.

كما تطرق بيتر جيه دين، مدير السياسة الخارجية في مركز الدراسات الأمريكية بسيدني، إلى هيمنة سياسة المناخ في النقاشات في أستراليا، بعد نتائج الانتخابات الأمريكية، وفق تصريحات نقلتها وكالة AFP.

في المقابل، أشار الاتحاد الأوروبي، إلى التزامه القوي بتنفيذ أجندة 2030 للتنمية المستدامة، مؤكدًا على دور دوله الـ27 في تمويل المناخ، حيث أنفقت حوالي 30.2 مليار دولار في عام 2023.

ويعتبر الاتحاد الأوروبي، أن الانتقال إلى اقتصاد صافي الصفر أمر ضروري لمواجهة أزمة المناخ، وأنه يوفر فرصًا اقتصادية للنمو، والتكنولوجيا، وفرص العمل.

ومع انتهاء جائحة كوفيد-19، يطالب الاتحاد الأوروبي، بتعزيز السياسات المؤاتية للعمل المناخي، مثل تسعير الكربون، والحد من الإعانات الضارة بيئيًا، والتحول نحو استثمارات أكثر استدامة.

ويضم أعضاء مجموعة العشرين، الأرجنتين، وأستراليا، والبرازيل، وكندا، والصين، وفرنسا، وألمانيا، والهند، وإندونيسيا، وإيطاليا، واليابان، والمكسيك، وكوريا الجنوبية، وروسيا، والمملكة العربية السعودية، وجنوب أفريقيا، وتركيا والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، والاتحاد الأفريقي، وتركيا، والاتحاد الأوروبي.

كما تمت دعوة إسبانيا كضيف دائم، وستحضر دولة الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية، اجتماعات قمة العشرين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا