أمريكا تثمن التزام موريتانيا بمعالجة الهجرة غير النظامية :|: الداخلية تحدد ممرات للمسافرين إلى مالي :|: غريب : العزوبية.. تعجّل بالشيخوخة !! :|: إسكوا :حالة من عدم اليقين تلف كل الاقتصادات :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسيات :|: بحث التحضيرللرئاسيات مع الامم المتحدة والاتحاد الأروبي :|: السيدة لأولى تنظم حفل إفطارلمجموعة من الأشخاص ذوي الإعاقة :|: النيابة العامة تستأنف الحكم في قضية قتل الصوفي :|: حزب التكتل يدين سجن ولد غده :|: مواعيد الافطارليو م18 رمضان بعموم البلاد :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
 
 
 
 

دراسة تثبت صدق تنبؤات ستيفن هوكينغ !

samedi 1er juin 2019


أكدت أول صورة في العالم للثقب الأسود النظريات التي طرحها آينشتاين، والآن جاء دور تأكيد أفكار ونظرية العالم الراحل، ستيفن هوكينغ، حول الثقوب السوداء.

وفي مقال نُشر في مجلة "الطبيعة"، قال العلماء إنهم قاموا بالتحقق من نظرية تحمل اسم العالم، وهي Hawking Radiation، التي افترضت أن الثقوب السوداء تنبعث منها إشعاعات بسبب مزيج من العوامل المختلفة، فيما يتعلق بفيزياء الكم والجاذبية.

وللتحقق من النظرية، حاول علماء معهد Technion للتكنولوجيا إنشاء "ثقب أسود" خاص بهم.

وذكرت تقارير "غيزمودو" أنه في ظل عدم وجود أدوات قادرة على رصد الإشعاع حول الثقوب السوداء من مسافة بعيدة، استعان الباحثون بنظير لاستخدام مادة كمية تسمى مكثفات "بوز-آينشتاين".

وأُنشئت المادة باستخدام الليزر لاختراق ذرات الروبيديوم، لتصبح شبيهة بوجود ثقب أسود من حيث أنها تخلق "نقطة اللاعودة"، إلا أنها تؤثر على الصوت بدلا من استهلاك الضوء.

ومثلما يحدث في الثقب الأسود، يكون أمام الصوت خياران عند مواجهة المادة : يمكنه الابتعاد عنها أو الدخول عبرها، ولكن بمجرد دخوله لا يمكنه الفرار. وأنتج التناظر بالضبط ما تنبأ به هوكينغ.

وفي حين لاحظ الباحثون أنفسهم الأدلة الأولية على Hawking Radiation في عام 2016، إلا أن تجربتهم الحديثة كانت قادرة على تأكيد مجموعة من الخصائص حول الإشعاع.

ومن بين الملاحظات الجديدة كانت هناك قراءات عن الطيف الحراري، الذي يشبه الثقب الأسود والأطوال الموجية المنتجة، وكلاهما يتطابق مع التنبؤات التي أدلى بها هوكينغ.

ويبدو أن نتائج الباحثين لها أيضا آثار لصالح نظرية هوكينغ، فيما يتعلق بمفارقة الثقب الأسود، والتي تتساءل عما إذا كانت المادة التي يستهلكها الثقب تضيع تماما أم لا.

وتظل كيفية التوفيق بين هذه المفارقة، نقاشا مستمرا لدى علماء الفيزياء النظرية.

وبالنسبة لنظرية Hawking Radiation، توفر التجربة الحديثة أقوى دليل على وجودها، ولكنها ما تزال غير كافية للإثبات المطلق، حيث لم يتمكن أي فرد من ملاحظة الظاهرة هذه في ثقب أسود فعلي.

ويقول الباحثون إنهم يخططون لمواصلة إجراء التجربة، على أمل الحصول على مزيد من التبصر حول كيفية تغير الإشعاع مع مرور الوقت، حتى يتمكن العلم من تحليل الحدث الحقيقي.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا