الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

« فيسبوك » توظف مدققين لمواجهة الأخبار الكاذبة

lundi 11 juin 2018


تعتزم « فيسبوك »، توظيف مدققين لمواجهة الأخبار الكاذبة على موقعها، حيث ظهر إعلان في صحيفة « غارديان » البريطانية، يطلب « متخصصين في نشر الأخبار »، لتدقيق محتوى الأخبار التي تظهر على صفحات موقع التواصل الاجتماعي، والتأكد من صحة هذا المحتوى.

يذكر أن هذه الوظائف توجد في مقر رئاسة « فيسبوك » في مدينة « مينلو بار » بولاية كاليفورنيا، وكان اسمها الأصلي هو « متخصصون في مصداقية الأخبار ». وبحسب « غارديان »، فقد كانت شروط الوظيفة، تتضمن « الولع بالصحافة »، لكن تم حذف هذا الشرط في ما بعد. وتعاني شبكة التواصل الاجتماعي « فيسبوك »، من ظاهرة الأخبار الكاذبة، وتحاول القضاء على هذه الظاهرة بمختلف الوسائل، بما في ذلك، الدخول في شراكة مع مؤسسات تدقيق المعلومات والإعلانات في الصحف.

كما تبذل الشبكة جهداً مركزاً لكي لا ينظر إليها باعتبارها ناشر أخبار، وإنما باعتبارها مجمعاً للأخبار. وفي 2016، تخلت « فيسبوك » عن استخدام العنصر البشري في تحرير الأخبار، وأصبحت تركز بصورة أكبر على تقنيات الذكاء الصناعي لمراجعة الأخبار، والتأكد من صحتها قبل نشرها في قسم « الموضوعات الشائعة »، اعتماداً على تحليل المحتوى ومصداقية المصادر. وتعتزم « فيسبوك » إلغاء هذا القسم قريباً، في ظل الانتقادات الواسعة له.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا