رئيس "جي بي مورغان" لا يستبعد وصول سعر النفط إلى 150 دولارا للبرميل :|: نتائج انتخاب مناديب عمال شركة سنيم :|: تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

كواليس محاكمة ولد امخيطير

mercredi 16 novembre 2016

استمرت جلسة الغرفة الجزائية في المحكمة العليا 7 ساعات كاملة تحت رئاسة رئيس الغرفة، حيث تقرر في ختام الجلسة حجز ملف السجين محمد الشيخ ولد امخيطير لحين انعقاد الجلسة القادمة التي سيحل موعدها بتاريخ 20 ديسمبر 2016.

وخلال الجلسة طالب دفاع الطرف المدني المناصر للرسول صلى الله عليه وسلم بإلغاء الحيثية الواردة في حكم محكمة الاستئناف والمتعلقة بتوبة ولد امخيطير، وهو ما يقتضي نظر المحكمة العليا في هذه التوبة، حيث قد يؤدي إلى ذلك إلى الحكم عليه بشهرين فقط وإطلاق سراحه، لكن دفاع الطرف المدني يطالب بإلغاء قرار محكمة الاستئناف لأنه كيف الوقائع على أنها ردة بينما كيفتها المحكمة الابتدائية بأنها زندقة، وهما تكييفان متباينان تختلف الأحكام المترتبة على كل حالة منهما.

ويتمسك دفاع السجين ولد امخيطير بالتكييف الأخير الذي صنف الوقائع كردة، وهو ما يمهد لحكم تعزيري قد لا يكون سوى السجن لسنوات قليلة.

ويتخوف دفاع الطرف المدني من أن تكون النيابة توافق الرأي الأخير على اعتبار أنها لم تعقب على قرار محكمة الاستئناف، وهو ما أثار شكاوى الطرف المدني الذي اعتبر أن الإجراء "نية مبيتة" لدعم النظر في التوبة تمهيدا لإطلاق سراح السجين المعتقل منذ حوالي 3 سنوات.

وكان مقر المحكمة العليا بنواكشوط عرف توافد تجمعات من المحتجين بالتزامن مع انعقاد الجلسة لتجديد المطالب الشعبية بتنفيذ حكم الإعدام الصادر بحق المتهم قبل سنتين.

مركز الصحراء


عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا