موريتانيا : تصريح هام لمسؤولة أممية :|: دراسة حول ذكاء شعوب العالم !! :|: الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي :|: مرسوم باستدعاء هيئة الناخبين :|: صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد العربي 2.6% في 2024 :|: CENI حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: زعيما حزبي التكتل وقوى التقدم : نتمسك ب"الميثاق الجمهوري" :|: امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|: رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

جورج واشنطن استعار كتابين عام 1789 ولم يعدهما حتى الآن

dimanche 18 avril 2010


فوجئ موظفو أقدم مكتبة في نيوويوك بهوية سارق كتب فيها، الرئيس الأول للولايات المتحدة جورج واشنطن.

كان واشنطن قد استعار كتابين من مكتبة جمعية نيويورك عام 1789 لكنه لم يعدهما إليها.

وباعتبار التضخم فإن الغرامة المتراكمة لمدة 220 سنة على الرئيس تبلغ الآن 300 ألف دولار.

وقالت المكتبة إنها لن تسعى لتحصيل الغرامة المستحقة، لكنها ببساطة تريد الكتابين.

ويشتهر عن واشنطن أنه لم يتفوه بكذبة قط، إلا أنه على ما يبدو لم يخل من مثالب، كما تقول مادلين موريس مراسلة بي بي سي في واشنطن.

"الرئيس"

استعار الرئيس الأمريكي الأول في 5 تشرين الأول/أكتوبر 1789 كتابين مما كانت حينئذ المكتبة الوحيدة في مانهاتن.

أحد الكتابين هو "قوانين الشعوب" وهو بحث في العلاقات الدولية، والثاني جزء من أجزاء مداولات مجلس العموم البريطاني.

ولم يوقع الرئيس اسمه في سجل الاستعارة ، بل قام موظف بمجرد كتابة كلمة "الرئيس" إلى جانب اسم الكتاب ليدل على هوية مستعيره.

وكان من المقرر إعادة الكتابين خلال شهر، وهذا ما لم يحدث، فتراكمت الغرامة المستحقة على الرئيس.

وقد اكتشف موظفو المكتبة ذلك فيما كانوا يقومون بترقيم مقتنيات المكتبة في تلك الفترة.

ويبدو أن الكتابين قد ضاعا، لسوء حظ محبي الكتب السياسية في القرن الثامن عشر.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا