انطلاق أعمال الآلية الوطنية لإحالة ضحايا الاتجار بالاشخاص :|: موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|: أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !! :|: تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

الذاكرة قد تنتفع بالصدمات الكهربائية

mercredi 3 août 2016


يقول باحثون إن من الممكن في يوم ما الأيام إرسال موجات كهربائية ضعيفة عبر فروة الرأس خلال النوم لتنشيط الذاكرة الخاصة بالأنشطة الحركية.

وتشير نتائج دراسة صغيرة إلى أن تعزيز موجات المخ الكهربائية المعروفة باسم المغزل النومي قد يحسن "ذاكرة الحركة" وهي التي تمكن الناس من تذكر كيفية المشي أو ركوب الدراجة أو القيام بحركات روتينية أخرى دون التفكير فيها على مستوى الوعي.

وقال فلافيو فروهليش كبير الباحثين وهو من جامعة نورث كاليفورنيا "هذه النتائج مثيرة للغاية لكنها ليست جاهزة بعد لتجربتها في المنزل... ينبغي تكرار هذه النتائج قبل أن نتحرك."

وكتب فروهليش وزملاؤه في دورية (كارنت بيولوجي) إن وظيفة المغزل النومي وهي دفقات قصيرة من النشاط الكهربي في المخ تحدث بشكل دوري بين النوم الخفيف والعميق لم تكن واضحة.

ودرس فريق البحث 16 رجلا على مدى ثلاثة أيام من النوم. واستغلت أول ليلة للفحص المبدئي بينما استغلت الليلتان المتبقيتان للتجارب.

وقبل الاستغراق في النوم يكمل الرجال اختبارات لربط الكلمات وتسلسل الحركة تتضمن النقر بشكل متكرر وبنمط معين.

وخلال التجربة وضعت على فروة رأس كل رجل أقطاب. وفي إحدى الليالي كانت هذه الأقطاب توصل محفزا بديلا للتيار وهو تيار كهربي ضعيف للغاية يتماشى مع المغزل النومي الذي ينتجه المخ بشكل طبيعي. أما في الليلة الثانية فلم يكن هناك محفز كهربائي واستخدمت النتائج للمقارنة.

وفي كل صباح كان الرجال يقومون بالاختبارات ذاتها التي قاموا بها قبل النوم.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا