تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
 
 
 
 

دراسة غربية : المساواة بين طرفي الأسرة تُضعفها !

samedi 21 février 2015


توصل باحثون إلى أن الأسرة التي تتسم بسيطرة أحد الطرفين فيها تكون أقوى وأمتن من تلك التي تطبعها المساواة بين الطرفين .

ولاحظ باحثون في جامعتي : بيركين، وتشارلز بالعاصمة التشيكية براغ، وفي مراكز بحثية أخرى، أن الأسر التي تكون فيها السيطرة لأحد الطرفين تتميز أيضاً بالاستقرار والفاعلية، وتكون فيها نسبة الإنجاب أعلى من تلك المبنية على المساواة بين الطرفين.

ولاحظ الباحثون في دراسة أجريت على عينة تضم 340 رجلاً وامرأة، أن نسبة الأسر التي يسيطر فيها أحد الطرفين على الآخر تفوق نسبة الأسر التي تسود فيها المساواة بين الشريكين. ولم تميز “الدراسة” بين سيطرة الرجل والمرأة في مؤسسة الأسرة .

وتفند تلك الدراسة – التي نشرها موقع “لجزيرة نت”،ا نقلاً عن الصحافة البريطانية – بشكل واضح الاعتقاد السائد بأن المساواة بين الطرفين مؤشر دال على فعالية العلاقات الزوجية، لكنها شددت على أن سيطرة أحد الطرفين على الآخر لا تعني استعمال العنف.

ولاحظ الباحثون أنه إذا كانت المساواة هي الطابع السائد في الأسرة، فإن مجرد خلافات بسيطة بين الطرفين قد تتفاقم بسبب روح التنافس التي تطبع علاقاتهما.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا