تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

’’القاعدة’’ ترفض التفاوض مع حكومات الرهائن الأوروبيين

mercredi 23 décembre 2009


رفض تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي الاستجابة لوسطاء طلبت منهم الحكومتان الفرنسية والإسبانية الكشف عن مطالبه، في مسعى لإنقاذ حياة الرهائن الأوروبيين الذين يحتجزهم منذ حوالي شهر. وجاء الرفض من طرف عبد الحميد السوفي، الذي أصبح شبحا مخيفا لحكومات الساحل بفعل الضغط الذي فرضه عليها بسبب نشاط الخطف.

وكشف مصدر عليم أن من يوصفون بأنهم قناة الاتصال مع القاعدة في منطقة الحدود النيجرية والمالية، نقلوا عدم تلقيهم أي رد على طلب مقابلة ممثلي الجماعات السلفية منهم الذي يعرف باسم ’’محمد التوزري’’ أو ’’بن الشرقي محمد’’، وهو إرهابي من جنسية تونسية، ويعرف أكثـر بكونه متحدثا باسم الإرهابيين يحيى جوادي أو حميد السوفي، خلال المفاوضات السابقة التي جرت للإفراج عن الرهائن الغربيين عامي 2008 و.2009 وفي حالات أخرى قام بهذا الدور مهرب معروف بصلاته بالإرهابي ’’حميد السوفي’’ ويدعى ’’أدهاه ناهي عبد الله’’ وهو جزائري من أصول موريتانية.

وقد رفض الإرهابيون إجراء أي اتصال مع وسطاء إلى غاية إشعار آخر، وفسر متابعون لمحاولات الاتصال مع الخاطفين رفض الإرهابيين إطلاق الاتصالات، بأنه يعكس رغبتهم في تأمين الرهائن في مخابئ إمارة الصحراء، والخوف من أن تستغل الاتصالات الأولى في توجيه أجهزة الأمن إلى موقع تواجد الخاطفين تمهيدا لتحريرهم بعملية عسكرية، بالإضافة إلى رغبة الإرهابيين في تلقي مقابل مالي لمجرد الموافقة على مبدإ الاتصال مع الدول التي ينتمي لها الرهائن.

نقلا عن الخبر الجزائرية

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا