بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|: المندوب العام لـ "التآزر" يطلق عملية دعم 150 نشاط انتاجي :|: اتفاق بين الهيئة الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص ومدرسة الشرطة :|: انطلاق حملة للتبرع بالدم في موريتانيا :|: افتتاح معرض "أكسبو 2024" بموريتانيا :|: وزيرالخارجية يلتقي نظيره الأمريكي :|: ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|: رئيس السنعال : محادثاتي مع نظيري الموريتاني “مشبعة بالود” :|: اتفاقيات تمويل مع البنك الدولي بـ 26.6 مليارأوقية :|: الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

الهند : أطلق سراحها بعد اضراب عن الطعام 14 عاما !!

vendredi 22 août 2014


أفرج عن هندية مدافعة عن حقوق الانسان ظلت مضربة عن الطعام 14 عاما احتجاجا على فظائع مزعومة للجيش من مستشفى السجن بعد تغذيتها عنوة بالمحاليل عدة مرات يوميا خشية وفاتها.

يأتي الافراج عن إيروم شارميلا بعد أن قال أحد قضاة المحكمة إنه لا يجد أدلة تدعم الاتهامات التي وجهها الادعاء في ولاية مانيبور بشمال شرق الهند عام 2000 بأنها تحاول الانتحار باضرابها عن الطعام.

وقالت شارميلا لرويترز هاتفيا قبل خروجها من مستشفى السجن في إيمفال عاصمة الولاية "لا أصدق أني حرة الآن.. معركتي ضد الظلم والجرائم التي ارتكبها الجيش في مانيبور ستستمر."

وأوضحت لقطات تلفزيونية شارميلا وهي تخرج من المستشفى مرتدية شالا أبيض وتسير بمساعدة أنصارها الذين كان يمسكون بذراعيها لعدم قدرتها على السير.

وقالت للصحفيين "عانيت لمدة 14 عاما ولكن صراعي مستمر ضد قانون تعسفي ولا أريد ولا أتوقع أن ينشد أحدا أغاني عن بطولتي" متعهدة بمواصلة الاضراب عن الطعام.

وبدأت شارميلا (42 عاما) المعروفة باسم امرأة مانيبور الحديدية اضرابها عن الطعام في نوفمبر تشرين الثاني عام 2000 بعد مقتل عشرة أشخاص في اطلاق للرصاص قرب منزلها في ولاية مانيبور النائية الواقعة على الحدود مع ميانمار.

وألقى نشطاء باللوم على الجيش في قتل الأشخاص العشرة وبينهم طفلان.

وحققت الشرطة في القضية ولكن لم يلق القبض على أحد.

ورغم مطالب محققين قضائيين وجماعات لحقوق الانسان أبقت الحكومة الاتحادية على قانون لمكافحة الارهاب يمنح الجنود فعليا حصانة من المحاكمة في مناطق تشهد تمردا.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا