موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|: أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !! :|: تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

فرنسا تعلن انتهاء عملياتها العسكرية فعليا فى مالي

lundi 14 juillet 2014


ذكرت وكالة الانباء الفرنسية أن جان ايف لودريان، وزير الدفاع الفرنسي، اعلن أمس، أن العملية الفرنسية "سرفال" في مالي التي بدأت سنة 2013 وانتهت فعليا وستحل محلها خلال أيام عملية لمكافحة الإرهاب في منطقة الساحل تضم ثلاثة آلاف عسكري، يضاف إليهم جنود من دول شريكة.

وأكد أن عملية سرفال كان هدفها وقف زحف الإسلاميين المسلحين وقد كانت ناجحة حيث تم القضاء على العديد من الإرهابيين ومصادرة مخزونات هامة من الأسلحة.

وقال الوزير الفرنسي، في تصريحات إعلامية، إن رئيس الجمهورية عبر عن رغبته في إعادة تنظيم قواتنا في منطقة الساحل عبر عملية جديدة تدعى "برخان" لمكافحة الإرهاب ؛ والذى يعني كثيبا رمليا بشكل هلال يتشكل في اتجاه الريح.

وأعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، أنها ستدعم العملية بنحو 20 مروحية و200 آلية مدرعة و10 طائرات نقل تكتيكي واستراتيجي و6 مطاردات و3 طائرات بلا طيار، وستتخذ رئاسة أركانها مقرا في نجامينا عاصمة تشاد.

وأضاف لورديان أن الهدف هو منع تحويل الطريق السريعة لمجمل أعمال التهريب إلى معبر دائم لإعادة تشكيل المجموعات الجهادية بين ليبيا والمحيط الأطلسي، وهو ما سينتج عنه عواقب وخيمة على أمننا؛ ان أمننا على المحك.

من جانبه اعتبر نواب فرنسيون وضعوا تقريرا حول الوجود الفرنسي في أفريقيا أن ظروف انسحاب القوات الفرنسية من مالي وأفريقيا الوسطى لم تكتمل على الإطلاق وأن عمليتي سرفال في مالي وسنجاريس في أفريقيا الوسطى لم تنتهيا بعد.

وشهد شمال مالي خلال شهر مايو تصعيدا مفاجئا في التوتر بين مجموعات مسلحة في منطقة كيدال معقل حركة التمرد الطوارق والجيش المالي ودارت معارك دامية بينهما لعدة أيام.

وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في 23 مايو بعد أن تدخل رئيس موريتانيا محمد ولد عبدالعزيز الذي يتولى حاليا رئاسة الاتحاد الأفريقي.

ومنذ تلك الفترة تدور مباحثات غير رسمية بين المجموعات المسلحة والحكومة المالية على أن تبدأ مفاوضات رسمية في منتصف يوليو في العاصمة الجزائرية.

وكان رمضان لعمامرة، وزير الخارجية الجزائري، قد اقترح قبل أيام في واجادوجو عقد اجتماع إقليمي في العاصمة الجزائرية الأربعاء المقبل للتدارس في الأزمة المتواصلة بمالي منذ سنتين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا