رئيس "جي بي مورغان" لا يستبعد وصول سعر النفط إلى 150 دولارا للبرميل :|: نتائج انتخاب مناديب عمال شركة سنيم :|: تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

شركة فرنسية تستعد لاستئناف رحلاتها السياحية الى موريتانيا

mercredi 18 novembre 2009

قالت شركة بوينت أفريك الفرنسية للرحلات السياحية يوم الثلاثاء إنها ستستأنف تسيير رحلات طيران عارض أسبوعية الى مدينة اطار الصحراوية الموريتانية بعد عام من توقفها نتيجة مخاوف أمنية.

وستبدأ الرحلات من باريس الى اطار في ديسمبر كانون الاول بعد انتهاء التدريب لتحديد المناطق الامنة في موريتانيا حيث شن مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة هجمات.

وأعلن مسلحون اسلاميون مسؤوليتهم عن قتل أربعة سياح فرنسيين في أواخر عام 2007 ثم عن قطع رؤوس جنود دورية موريتانية في سبتمبر أيلول 2008. ولا تزال فرنسا تنصح رعاياها بتوخي أقصى درجات الحذر عند زيارة موريتانيا.

وقال فيليب فريوند الذي أنشأ ويدير شركة بوينت افريك "سيكون هناك تدريب على الاجراءات الضرورية لضمان أمن السياح - ما ينبغي البحث عنه وما الخطوات التي ينبغي اتخاذها في حالة حدوث شيء غير طبيعي."

وتراجع تدفق السياح الفرنسيين على موريتانيا بعد أحداث قتل السياح في ديسمبر 2007 وعلقت الشركة في مارس من العام الماضي رحلاتها الى أطار في شمال موريتانيا والتي تمثل قاعدة لزيارة القرى الصحراوية في تلك المنطقة.

وتلقت موريتانيا وهي احدى عدة دول بغرب أفريقيا شن فيها مسلحو تنظيم القاعدة هجمات ضد الاجانب وقوات الامن المحلية مساعدة من الولايات المتحدة لمكافحة الارهاب حتى وقع انقلاب العام الماضي ادى الى وقف المساعدات.

ولكن زعيم الانقلاب الجنرال محمد ولد عبد العزيز تعهد بالابقاء على الضغط على الاسلاميين وفاز منذ ذلك الحين بانتخابات وهو ما مهد الطريق امام الدول المانحة لتأييد النظام.

وقال وزير السياحة الموريتاني بمب ولد درمان ان الحجوزات تبدو جيدة بالفعل وان معدلات التشغيل "لن تكون مثل العام الماضي بأي حال".

ولكن وزارة الخارجية الفرنسية مازالت تنصح مواطنيها في موريتانيا بالتزام أقصى درجات الحذر وتحثهم على تجنب السفر الى أماكن نائية أو البقاء بها.

رویترز


عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا