ماهي أسباب الاختلاف بين الناس ؟ :|: رئيس الجمهورية يلتقي ممثلي الجالية بمصر :|: الرئيس يدعو نظيره المصري لزيارة موريتانيا :|: BAD يخصص 950 ألف دولار للمشاريع النسائية في الساحل :|: ماذا بعد أعمال الشغب الأخيرة؟- محمد الأمين الفاضل :|: توقعات ببداية موسم الخريف الجمعة المقبلة :|: مؤتمر صحفي مشترك للرئيسين الموريتاني والمصري :|: الرئيس غزواني يبدأ زيارة لمصر لثلاثة أيام :|: رويترز : أوبك بلس قد تتجه لخفض إنتاج النفط :|: 300 مترشح في مسابقة دخول مركز تكوين العلماء :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تفاصيل حصول أحزاب على نواب من اللائحة الوطنية للشباب
تعديل وزاري مرتقب... مالجديد المنتظر ؟
أضواء على متغيرات التمثيل في البرلمان الجديد
رفع جلسة محاكمة "العشرية" بعد شهادة رجل أعمال
4 أطعمة تسبب الأرق عند تناولها على العشاء
ما هي أجمل دولة في أوروبا؟
مهرجان انتخابي للتحالف الشعبي بنواكشوط
من ذكريات دراستي زمن الطفولة والمراهقة (ح5)
تفاصيل عن دوائر الشوط الثاني (نيابيات) غدا
أول تعليق لزعيم "إيرا" بيرام اعبيدي على الانتخابات
 
 
 
 

كيف تبحث عن السعادة والفرح في عامك الجديد؟

mardi 3 janvier 2023


في عالم يحتوي على 8 مليارات نسمة.. سيكون هناك دائما شخص أكثرذكاء ونجاحاً وأفضل مظهراً، لذا اهتم بتنمية ذاتك وابتعد عن المقارنات

يمكن أن يكون مجرد الشعور بالسعادة هو أهم ما يسعى الجميع لتحقيقه في الحياة، وربما يمكن تحقيقه بمجرد شيء بسيط، ولكن من الصعب إتقانه بلا شك، وفقا لما ورد في تقرير نشره موقع "هاكسبيريت" HackSpirit.

فوفقًا للدراسات العلمية، يعتمد مدى شعور الشخص بالسعادة على 3 معطيات رئيسية :

1. وجود المشاعر الإيجابية

2. غياب المشاعر السلبية

3. الرضا عن الحياة

وتهدف الممارسات اليومية التالية للأشخاص المبتهجين إلى المساعدة في تعزيز العناصر الثلاثة الأساسية :

1- الشعور بالامتنان

يعتقد البعض أن وجود مليون دولار في البنك سيجعله أكثر سعادة، لكن ما تؤكده الأبحاث العلمية هو العكس تمامًا. على ما يبدو، فإن المال يمكن أن يشتري ما يمكن أن يحقق بعض السعادة، لكنه أقل بكثير مما قد يعتقد البعض.

إن امتلاك الثروة يعد عاملًا مساعدًا فقط يمكن أن يساعد في تحقيق بعض السعادة، وفي الواقع، إن الشعور بالتقدير لامتلاك المال هو ما يمكن أن يساعد على تحقيق السعادة.

2- تحديد أهدافك في الحياة

أن يأخذ المرء بزمام المبادرة وبدلًا من البحث عن هدف أو أهداف حياته أن يقوم هو بنفسه بتحديدها والعمل على تحقيقه وأن يستفيد من خبرات التجربة والخطأ.

أظهرت الأبحاث أن الشعور بالهدف مهم لتحقيق مشاعرالسعادة والرفاهية. كما يقول المؤلف وعالم النفس الدكتور ستيفن ستوسني : إن "المعنى والهدف يتعلقان بالتحفيز : ما الذي يجعلك تنهض من السرير في الصباح. المعنى والهدف هما أسلوب حياة، وليس ما تشعر به. بينما ندرك مدى سعادتنا، لا يمكن ملاحظة المعنى والهدف إلا في غيابهما.

3- الواقعية بشأن عواطفك السلبية

عندما يحاول الشخص أن يكون سعيدًا دائمًا وطوال الوقت، فإنه يسعى نحو الوصول إلى الإيجابية السامة. بغض النظر عن مدى سعادة المرء، فإن الحياة دائمًا ما تكون مزيجًا من الضوء والظل. بل إن الأيام السيئة والأوقات الصعبة أمر لا مفر منه.

4- العناية بالجسد

من المستحيل الحديث عن الممارسات اليومية التي تجلب الفرح دون الحديث عن العناية بالجسد. يجب العناية بالجسم وأعضائه لكي تكتمل حالات الشعور بالسعادة من خلال :

• نظام غذائي صحي

• جودة النوم

• ممارسة التمارين الرياضية

5- تنمية عقلية أكثر بهجة

إن السعادة حقًا هي وظيفة داخلية، وبالتالي فإن ما يزرعه المرء يحصده، أي أنه إذا اهتم ببناء عقلية أكثر إيجابية وميلًا للبهجة فإنه سيصبح بمرور الوقت أكثر إحساسًا بلحظات السعادة.

6- عدم المقارنة بالغير

إن هناك مقولة شائعة مفادها أن المقارنة هي سارق الفرح. إن القليل من المنافسة الصحية والطموح يمكن أن يكون حافزًا كبيرًا للبعض. لكن مقارنة النفس باستمرار مع الآخرين هو بداية الطريق للعيش في بؤس معنوي.

7- تعزيز الروابط الاجتماعية

مما لا شك فيه هو أن الروابط الاجتماعية تجعل الناس أكثر سعادة. إنها السبب في أن الأشخاص الأكثر سعادة يجعلون حياتهم اليومية تتعلق بالآخرين مثلما يفعلون بأنفسهم. إنهم يزرعون علاقات قوية مع العائلة والأصدقاء. يسخرون الوقت والطاقة في الاستثمار في دعم وتعزيز علاقاتهم الاجتماعية بالأسرة والأهل والأصدقاء والزملاء. كما يهتمون برد الجميل، معنويًا أو ماديًا.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا