الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

الجيش الجزائري لايزال يحاصر المنشأة النفطية وغموض حول حصيلة الهجوم

vendredi 18 janvier 2013


شن الجيش الجزائري الخميس هجوما على موقع لانتاج الغاز في جنوب شرق البلاد لتحرير رهائن جزائريين وأجانب يحتجزهم مسلحون إسلاميون، ما أسفر بحسب الخاطفين عن مقتل 34 رهينة بينهم غربيون بينما أكدت الجزائر تحرير 600 من مواطنيها و4 أجانب. وأعلنت اليابان أن ثلاثة رهائن يابانيين باتوا "في أمان".

وقد أدى الهجوم الذي شنه الجيش الجزائري الخميس للافراج عن رهائن لدى مجموعة مسلحة اسلامية في موقع لانتاج الغاز جنوب شرق الجزائر، الى سيطرة الجيش على قسم من الموقع، بحسب وكالة الانباء الجزائرية الرسمية.

وكانت مصادر في ولاية ايليزي (1300 كلم جنوب شرق الجزائر) اعلنت في وقت سابق للوكالة نهاية هجوم الجيش غير انها عادت واوضحت لاحقا ان الجيش سيطر فقط على "موقع الحياة" حيث كان يوجد معظم الرهائن في حين لا تزال قوات الامن تحاصر مصنع الموقع.

وكان تم احتجاز مئات العمال الجزائريين و41 اجنبيا الاربعاء رهائن من قبل مجموعة على علاقة بتنظيم القاعدة في موقع ان اميناس بولاية ايليزي.

وقال وزير الاتصال محمد سعيد الخميس ان العديد من الاشخاص والرهائن والمهاجمين قتلوا في العملية كما تم الافراج عن العديد من الرهائن.
وقتل "ابو البراء" قائد المجموعة التي احتجزت رهائن الاربعاء في موقع لانتاج الغاز في جنوب شرق الجزائر، الخميس بحسب ما نقلت وكالة نواكشوط المورتانية الخاصة عن مصادر في المجموعة.

وبخلاف ما سبق ان اعلنه وزير الداخلية الذي اكد ان المسلحين "لم ياتوا من الخارج وانما هم من ابناء المنطقة"، قال وزير الاتصال ان "المجموعة التي قامت بالهجوم هي مجموعة متعددة الجنسيات".

وشن الجيش الجزائري الخميس هجوما على موقع لانتاج الغاز في جنوب شرق البلاد لتحرير رهائن جزائريين واجانب يحتجزهم مسلحون اسلاميون مرتبطون بتنظيم القاعدة، ما اسفر بحسب الخاطفين عن مقتل 34 رهينة بينهم غربيون بينما اكدت الجزائر تحرير 600 من مواطنيها و4 اجانب.

وأعلنت اليابان الثلاثاء ان ثلاثة رهائن يابانيين باتوا "في امان" بعدما احتجزهم اسلاميون مسلحون في موقع لانتاج الغاز في الجزائر، في حين لا يزال 17 اخرون في عداد المفقودين ويتوقع انهم محتجزون رهائن.

واوضح المتحدث باسم الحكومة يوشيهيدي سوغا للصحافيين ان الشركة اليابانية جاي جي سي التي تعمل في الموقع ابلغت وزارة الخارجية بهذه المعلومة.

ولم يعط تفاصيل حول ما اذا كان اليابانيون الثلاثة تم تحريرهم او انهم نجحوا في الفرار من خاطفيهم.

واضاف "في ما يتعلق بال14 الاخرين، ثمة معلومات متناقضة ولم نتمكن من تأكيد وضعهم".

كما نجحت شركة جاي جي سي في التحقق من ان موظفا اخر من جنسية اجنبية لم يتم تحديدها، هو ايضا في مأمن.

وفي المحصلة، تشغل شركة جاي جي سي 78 موظفا في الجزائر بينهم 17 يابانيا. ومن بين ال61 الاخرين، وهم اجانب، تم تأكيد سلامة واحد منهم فقط في حين لا يزال مصير ال60 الاخرين مجهولا.

واصيب عدد من الاشخاص الاربعة الذين خرجوا سالمين من العملية (ثلاثة يابانيين واجنبي)، بجروح طفيفة بحسب تصريحات لجاي جي سي.

وقالت الحكومة اليابانية انها تحاول جمع اكبر حد من المعلومات بشأن وضع مواطنيها بالتنسيق مع سلطات اخرى في بلدان معنية، الا انها اقرت بان الوضع معقد.

وردا على التدخل الفرنسي في مالي، هاجم متشددون اسلاميون الاربعاء موقعا لانتاج الغاز تابعا لشركي بريتش بتروليوم في شرق الجزائر واخذوا عددا كبيرا من العمال من شركات مختلفة بينهم اجانب كرهائن

فرانس 24 / وكالات

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا