أفادت مصادر إعلامية متطابقة أن الرئيس عزيز خلد للراحة في إقامة قرب المستشفى العسكري الفرنسي "بيرسي" حيث سيعاينه الأطباء غدا الاثنين في عيادة مؤمنة تابعة للمستشفى المذكور.
وسيتم بعد المعاينة تحديد طريقة استكمال العلاج مع إعطاء فرصة لتناول الأدوية والعودة لموريتانيا والبقاء تحت المراقبة الطبية كأحد الاحتمالات. أما الاحتمال الثاني فربما يكون باللجوء لعملية جراحية تكميلية قد تستغرق فترة شفائها20 يوما حسب نفس المصادر.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس عزيز غادر نواكشوط أمس في رحلة علاجية تكملية قال إنها" لن تستغرق فترة طويلة"،في حين أكدت منسقية المعارضة أنها ديليل "على مرضه وعدم قدرته على مزاولة مهامه في السلطة"..