بحث التحضيرللرئاسيات مع الامم المتحدة والاتحاد الأروبي :|: السيدة لأولى تنظم حفل إفطارلمجموعة من الأشخاص ذوي الإعاقة :|: النيابة العامة تستأنف الحكم في قضية قتل الصوفي :|: حزب التكتل يدين سجن ولد غده :|: مواعيد الافطارليو م18 رمضان بعموم البلاد :|: وزيرالدفاع وقائد الاركان بزويرات ..قبل زيارة الرئيس :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه :|: تكوين لمفوضي وضباط الشرطة حول القوانين المجرمة للعبودية :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها :|: اتفاق مع شركات عربية لاستغلال حقلي "باندا" و "تفت" للغاز :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
 
 
 
 

مجموعة انصار الدين تتمركز في ليري شمال مالي قرب الحدود مع موريتانيا

jeudi 29 novembre 2012


(أ. ف. ب) تمركزت مجموعة انصار الدين احدى المجموعات الاسلامية التي تسيطر منذ ثمانية اشهر على شمال مالي، الاربعاء دون معارك في بلدة ليري على بعد 60 كلم من الحدود مع موريتانيا، بحسب ما علمت وكالة فرانس برس من مصادر متطابقة.

وقال احد سكان ليري ومصدر امني ونائب محلي في اتصالات هاتفية معهم من باماكو ان عشرات من انصار الحركة الوطنية لتحرير ازواد (تمرد طوارق، علماني) الذين كانوا في البلدة، تم طردهم منها بدون معارك.

وقال احد سكان بلدة ليري التي تقع على بعد 65 كلم من الحدود مع موريتانيا "ان مقاتلي انصار الدين هم حاليا في المدينة ولم تحدث معارك. وطردوا مقاتلي حركة تحرير ازواد".

واضاف "نشاهد حاليا عربات تعلوها رايات انصار الدين تجوب" المدينة.

واكد مصدر امني اقليمي سيطرة انصار الدين على المدينة. واوضح "يحتل مقاتلو انصار الدين حاليا بلدة ليري. وقد جمعوا السكان ليقولوا لهم بالخصوص انه بداية من اليوم لم تعد هناك ضرائب على السلع التي تباع في السوق لان الاسلام يحرم الرسوم" على حد قول المصدر.

وبحسب نائب من البلدة "تولت الشرطة الاسلامية تسيير المدينة التي فر منها المقاتلون القلائل التابعون لازواد" باتجاه بلدة فويتا المالية التي تبعد 18 كلم عن الحدود مع موريتانيا.

وكان الجيش المالي انسحب من ليري قبل عدة اشهر بعد هجمات من الطوارق والاسلاميين منذ منتصف كانون الثاني/يناير في شمال مالي. وتبعد البلدة مئة كلم عن بلدة مبيرا الموريتانية التي تؤوي مخيما للاجئين الماليين الذين فروا بسبب النزاع.

ومنذ تلك المعارك، سيطرت انصار الدين والحركة الوطنية لتحرير ازواد والقاعدة وحركة التوحيد والجهاد بين نهاية آذار/مارس وبداية نيسان/ابريل على المناطق الادارية الثلاث التي تشكل شمال مالي. وهي المرة الاولى التي يتمركز فيها اسلاميون على هذه المسافة القريبة من مالي.

ووصل عشرات من عناصر الحركة الوطنية لتحرير ازواد منتصف تشرين الثاني/نوفمبر الى ليري بعد طردهم من مدينة ميناكا (شمال شرق) حيث كانوا يحاولون اقامة قاعدة لمحاربة الاسلاميين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا