مشروع مرسوم بإنشاء وكالة للأمن السيبراني :|: وصول أول رحلة للموريتانية للطيران إلى المدينة المنورة :|: "الحصاد" ينشر بيان مجلس الوزراء :|: معلومات عن اجتماع الحكومة في مدينة نواذيبو :|: الرئيس : متأسف لأن سكان مدينة انواذيبو يطالبون بخدمات الكهرباء والماء :|: "الفاو" تنظم مؤتمرها الاقليمي بموريتانيا :|: انعقاد مجلس الوزراء بنواذيبو :|: وزير : سنعيد الصلاحيات في مجال العقارات للسلطات الإدارية :|: الأطباء المقيمون يدخلون في إضراب جزئي :|: كيف نكتشف الأخبار الزائفة بالذكاء الاصطناعي؟.. :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
 
 
 
 

التوحيد والجهاد تتبنى خطف فرنسي بمالي

jeudi 22 novembre 2012


قالت وكالة الصحافة الفرنسية إن حركة التوحيد والجهاد بغرب أفريقيا -إحدى الحركات المسلحة التي تسيطر على شمال مالي- أعلنت مسؤوليتها عن خطف فرنسي في غرب مالي مساء الثلاثاء الماضي.

ونقلت الوكالة عن الناطق باسم التنظيم أبو الوليد الصحراوي قوله إن حركته "تتبنى خطف الفرنسي في الجنوب الغربي لمالي قرب الحدود مع موريتانيا"، وأنها ستعرض لاحقا شريط فيديو للمخطوف.

وقد اختطف الفرنسي من أصل برتغالي جيلبرتو رودريغز مساء الثلاثاء على يد ستة مسلحين في دياميا الواقعة شرقي مدينة كايس القريبة من الحدود المالية مع كل من السنغال وموريتانيا.

وقد أكدت فرنسا عملية الاختطاف وقالت إنها ستبذل كل ما في وسعها من أجل تحديد مكان الرهينة وإطلاق سراحه، كما دعت رعاياها إلى تجنب الدخول إلى المناطق الواقعة في غرب مالي.

وإثر هذه العملية يرتفع عدد الرهائن الأجانب المحتجزين لدى الحركات المسيطرة على شمال مالي إلى 13 رهينة، بينهم سبعة فرنسيين.

في هذه الأثناء قالت مصادر أمنية مالية إن عمليات البحث عن الفرنسي المخطوف ما زالت متواصلة في غرب مالي وفي الدول المجاورة، على غرار موريتانيا التي قدم منها المخطوف متجها نحو مالي في سيارة خاصة.

وأضافت المصادر الأمنية أن فرص العثور على الرهينة في وقت سريع تعد ضئيلة جدا، مشيرة إلى أن عملية الاختطاف يمكن أن ينفذها عناصر التنظيم مباشرة أو عبر وسطاء يعملون لحساب هذه الحركات.

ولم يشر المتحدث باسم التوحيد والجهاد إلى دواعي عملية الخطف أو أيةمطالب للخاطفين مقابل إطلاق الرهينة، لكن المراقبين يعتقدون بأن العملية لها علاقة بالدور الكبير الذي لعبته فرنسا في الحشد للتدخل العسكري الدولي المنتظر ضد الحركات المسيطرة على شمال مالي.

يذكر أن حركات التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا وأنصار الدين والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي تسيطر على أجزاء شاسعة في شمال مالي منذ يونيو/حزيران الماضي، وتسعى حكومة باماكو لاستعادة سيطرتها على هذه المناطق عبر دعم عسكري إقليمي ودولي.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا