الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

الرئاسة التونسية تحذر من "تدخل عسكري غير مدروس" في مالي

jeudi 15 novembre 2012


(ا.ف.ب) حذرت الرئاسة التونسية الخميس من ان "أي تدخل عسكري غير مدروس" في شمال مالي قد يؤدي الى "بؤرة توتر شديد على حدود الدول المغاربية".

وقالت الرئاسة في بيان نشرته وكالة الانباء الرسمية ان تونس "تعتبر أن شن اي حرب في المنطقة يجب أن يسبقه استنفاد جميع الوسائل السلمية من أجل حل المشكلة في مالي، وذلك عبر مساع يمكنها التفريق بين المجموعات الارهابية وبين المطالب المشروعة في التنمية والادارة المحلية لسكان شمال مالي، والعمل على تسوية ما هو عالق في اطار الوفاق الوطني".

ودعت الى "توخي نهج الحوار مع مختلف الاطراف الفاعلة في الازمة في مالي وعدم المساس بوحدة هذا البلد وتجنب اعطاء المجموعات المتشددة غطاء لاضفاء مشروعية على انشطتها".

وشددت على "ضرورة دعم السلطات المركزية في مالي وتعزيز امكاناتها الدفاعية بما يسمح لها باعادة السيطرة على مجالها الوطني وتوحيده على اسس تضمن الاستقرار في المنطقة".

ومنذ نيسان/أبريل، سيطرت على شمال مالي مجموعات اسلامية مسلحة هي جماعة انصار الدين التي تضم أساسا عناصر من الطوارق، وتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، وحركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا التي تضم منشقين عن تنظيم القاعدة.

وتطبق هذه المجموعات بشكل صارم الشريعة الاسلامية وقد ارتكبت تجاوزات عديدة بحق المدنيين وقامت بهدم الأضرحة والمقامات، بحسب منظمات غير حكومية.

وفي تحول مفاجىء في موقفها، اعلنت أنصار الدين الاربعاء استعدادها للتخلي عن فرض الشريعة في كامل مالي باستثناء معقلها الوحيد في كيدال (شمال شرق). كما أبدت استعدادها للتفاوض مع سلطات باماكو من أجل "التخلص من الارهاب والمجموعات الاجنبية".

ويأتي هذا الموقف في وقت تستعد مجموعة دول غرب افريقيا والاتحاد الافريقي لارسال قوة مسلحة الى مالي.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا