تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

الاتحاد الافريقي يوافق على نشر قوة دولية شمال مالي

mercredi 14 novembre 2012


وافق الاتحاد الأفريقي على نشر قوة دولية في شمال مالي، في وقت حذّرت فيه الجزائر من أن التدخل في شكله الحالي "خطأ كارثي".

وقال مفوض السلم والأمن الأفريقي رمضان العمامرة متحدثا في أديس أبابا إن الاتحاد أقر نشر القوة وفق التصور الذي وافق عليه قادة المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا (إيكواس) في العاصمة النيجرية أبوجا الأحد الماضي .

وأضاف أن الاتحاد يدعو مجلس الأمن إلى الترخيص لنشر القوة لمدة عام وفق البند السابع. ويتوقع أن يبحث مجلس الأمن نهاية هذا الشهر أو الشهر الذي يليه الترخيص لهذه القوة .

وتقول فرنسا إنها تريد تدخلا عسكريا في أسرع وقت لاسترجاع شمال مالي من قبضة الجماعات الإسلامية التي تسيطر عليه منذ سبعة أشهر، لأنها تخشى تحول الإقليم إلى قاعدة خلفية لشن هجمات ضدها.

وكان قادة إيكواس قد وافقوا على أن ينشروا في شمال مالي ولمدة سنة قوة قوامها 3300 جندي، يساهم فيها أعضاء التكتل الإقليمي ودول أفريقية أخرى.

لكن التدخل لا يحظى بالإجماع، فالجزائر –التي يوصف دورها بالحاسم في معالجة الأزمة، لقوتها العسكرية والاستخبارية وحدودها المشتركة مع مالي- قالت رسميا أمس إن خطة التدخل في شكلها الحالي ستكون "خطأ كارثيا"، وستفهم كمحاولة لكسر السكان الأصليين وهم الطوارق.

وأكدت الجزائر أن فرص تحقيق تسوية سياسية في شمال مالي ما زالت قائمة تماما.

وتسيطر ثلاثة تنظيمات إسلامية رئيسية -هي القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وحركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا، وحركة أنصار الدين- على شمال مالي منذ مارس الماضي، تاريخ وقوع انقلاب عسكري في باماكو.

لكن "أنصار الدين" -وهي تنظيم أغلب أفراده من الطوارق- أعلنت قبل أسبوع إثر مفاوضات مع الجزائر وبوركينا فاسو، رفضها "أي شكل من أشكال التطرف والإرهاب"، ودعت لمفاوضة السلطات المالية.

المصدر :الشروق الجزائرية

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا