تلقى رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز مزيدا من الاتصالات وبرقيات الاطمئنان على صحته وقد وردت تلك البرقيات والاتصالات الالأخيرة من الرئيس السوداني عمر البشير والرئيس التونسي المنصف المرزوقي ومن مفوض منظمة اسثمار نهر السنيغال محمد سالم ولد مرزوك ومفوض الاتحاد الافريقي السابق جان بينغ.
على صعيد ذي صلة تضاربت الأنباء حول الوضع الصحي للرئيس عزيز بعد خروجه أمس رسميا من مستشفى "بيرسي" العسكري الفرنسي،حيث لإادت مصادر غير مؤكدة أنه وضعه الصحي في تحسن بينما أفادت مصادر أخرى غير مؤكدة أن وضعيته الصحية شهدت تدهورا.
ومع التزام الاعلام الرسمي الصمت حول الوضع الصحي للرئيس أووجود مصادر مستقلة مؤكدة فإننا ننشر كل الأنباء حول وضعه الصحي مع التحفظ على مصداقيتها.