أفادت الأنباء بوصول الرئيس عزيز قبل قليل لى العاصمة الفرنسية باريس,وكان فى استقباله وزير الصحه والسفير الموريتانى وبعض مناصريه.
وكان الرئيس عزيز ققد سافر إلى فرنسا صباح اليوم للعلاج من الطلق الناري الذي أصابه أمس جراء ما قيل رسميا أنه اطلاق نار خطأ على سيارته من طرف دورية للجيش على بعد 35 كلم من نواكشوط على طريق اكجوجت، وقد قضى الليلة البارحة بالمستشفى العسكري بنواكشوط.
وتتضارب الأنبا حول طبيعة الاصابة ففي حين تؤكد الجهات الرسمية انها خفيفة تقول جهات أخرى أنها ربما كانت غير خفييفة نظرا لما استدعته من طول الاقامة بالمستشفى العسكري والسفر للعلاج بالخارج،وننوه هنا إلى أن طبيعة الاصابة لم تتأكد من مصادر مستقلة وإن كان هو شخصيا أكد أنها بسيطة وانه أجريت له عملية جراحية ناجحة.
الصورة للوكالة الموريتانية للأنباء