توقعات بارتفاع أسعارالنفط العالمية :|: مدير : الحكومة صادقت على إنشاء آلية وطنية لضمان احترام حقوق الضحايا :|: بيان صحفي حول المصادقة على خطة العمل الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص :|: تعيينات في شركة سنيم :|: "الحصاد" ينشر بيان مجلس الوزراء :|: انعقاد مجلس الوزراء في دورته الأسبوعية :|: الرئاسة تحذر من حسابات مزيفة تنتحل اسم وصفة الرئيس :|: ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟ :|: الوحدة ال15 من الدرك الوطني تعود إلى أرض الوطن :|: رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

موريتاني ينتظر تنفيذ حكم الاعدام بسجن المتنبي ببغداد !

jeudi 11 octobre 2012


ينتظر المواطن الموريتاني ذي الجنسية السعودية تنفيذ حكم الاعدام عليه في سجن المتنبي ببغداد بعد صدور حكم قضائي عراقي عليه إذا لم يتم استئناف الحكم في أقل من شهر بحسب ما افادت أنباء متطابقة.

والتهمة الموجهة للمحكوم عليه عبد الله ولد محمد محمود ولد سيدات الجكني المولود سنة1980 والموظف السابق بوزارة الاعلام السعودية هي دخول العراق في 13 يناير 2008 غازيا ومجاهدا وغايته أن يقاتل الأمريكيين الغزاة حتى يخرجهم من بلاد المسلمين ، لكن الرجل اصطدم بواقع آخر.

التحق ولد محمد محمود بمجموعة من الجهاديين ، وفي أول مهمة له طلب منه أن يقوم بعملية سطو على سيارة مواطن عراقي من الأنبار ، لكنه تفاجأ ورفض المهمة وخاطب رفاقه وأسياده الجهاديين قائلا : أنا جئت هنا مهاجرا إلى الله ورسوله .. جئت من أجل قتال الأمريكيين المحتلين ..جئت إلى هنا كي أناصر إخوتي العراقيين لا لأقاتلهم وأقوم بالسطو على ممتلكاتهم ..تلك سلوكيات الإحتلال وليست من أخلاق الإسلام ..!

اندهش أصحابه من كلامه فقرروا الإيقاع به .. فوشوا به لأجهزة الأمن العراقية ..فبقي الرجل في حيرة من أمره ، لا يستطيع إلى الخروج سبيلا واتصل بأهله في السعودية وطمأنهم بأنه عائد إليهم في أسرع وقت ،كما حاول أن يتسلل إلى السفارة السعودية في العراق كي توفر له الحماية ، لكن دون جدوى ..سقط الرجل أخير فريسة في يد القوات العراقية فأودعوه في سجن مطار المثني ببغداد.

وقد أطلق نشطاء "فيس بوك" الموريتانيون حملة من أجل مساعدته على الخروج من هذا المأزق.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا