تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

بعد عام من إختفائه : لجنة متابعة مصير رشيد مصطفى تقول إنه لا يزال حيا يرزق

samedi 21 mai 2011


قالت لجنة متابعة ملف المرشح الرئاسي السابق رشيد مصطفى إنه لا يزال حيا لكنه محتجز في مكان ما من آنغولا وقالت اللجنة في بيانها رقم 16 إن الحكومة الموريتانية على علم بوضعية مصطفى،منتقدة تقصيرها في إيجاد حل لأزمة من كان له " الفضل في فتح السوق الأنغولية الضخمة أمام الجالية الموريتانية بحكم علاقاته الخاصة مع المسؤولين هناك"

بيان

بمناسبة مرور سنة كاملة على اختفاء الإبن الغالي رشيد مصطفى، تجد لجنة المتابعة المكلفة بقضيته أنه من الضروري أن تعلن للرأي العام ومحبيه في كل مكان ما تأكد لديها من سلامته وصحة الفرضية التي توصلنا لها قبل أكثر ممن ثمانية أشهر. فمجموع الأدلة لدينا تفيد أنه محتجز، وأهمها ما سربته لنا جهات رسمية أنغولية، وهي المعلومة نفسها التي توصلت بها الحكومة الموريتانية مؤخراً من حهات رسمية في أنغولا إذ أفادتها أن الطائرة لم تسقط، وأن الذين كانوا على متنها سالمون وموجودون على الأراضي الأنغولية، ولكن حل مشكلتهم يحتاج وقتاً ويقتضي صبراً.

وفي هذا السياق، يتعين على الحكومة الموريتانية -وقد توصلت بهذه المعلومة- أن تقوم بما تمليه عليها الواجبات الدولية تجاه مواطن من أبنائها، خاصة في هذه الفترة الحرجة التي تعم فيها العالم العربي المطالبات بإعطاء الشعوب والأفراد حقوقهم، ومنحهم ما يستحقونه من الاهتمام والاعتبار، فكيف تقبل حكومة مسؤولة أن تتخلى عن أي فرد من مواطنيها فضلاً عن شخصية مرموقة مثل رشيد مصطفى، مرشح الرئاسيات السابق ورئيس الحزب الموريتاني للتجديد، ورجل الأعمال الناجح الذي كان له الفضل في فتح السوق الأنغولية الضخمة أمام الجالية الموريتانية بحكم علاقاته الخاصة مع المسؤولين هناك، وهو ما سمح له أن يمنح الجالية حماية وأماناً مدة من الزمن ولا ينكر أحد تراجع هيبتهم بعد غيابه.

ومما ينبغي التأكيد عليه، وعطفاً على آخر بيان لنا بهذا الخصوص، فقد نسقنا مع المنظمات الدولية ذات الاختصاص، وطلبنا منها متابعة الملف، ولازلنا نحن بدورنا نتابعه.

وقبل الختام نود أن نشكر كل المواقع الإخبارية التي لازالت تخصص نوافذ إعلامية لقضيته. والشكر موصول للناشطين الحقوقيين والمدونين على الفيسبوك مثلاً الذين أثاروا القضية وتبنوها، وكل من يتابع أخباره ويتقصى عنه ويبعث تمنياته بسلامته وعودته سالماً.

وختاماً ندعو فخامة الرئيس الموريتاني، السيد محمد ولد عبدالعزيز، ليتدخل شخصياً في هذا الملف الذي يعتبر حله أكبر بادرة وأهم مؤشر على صدق نواياه تجاه الشباب، وندعو الشباب الثائرين إلى رفع شعار -الحرية لرشيد مصطفى- عالياً بين الشعارات التي يرفعونها في كل تظاهراتهم السلمية.

ونرفع أيادينا بالدعاء بحفظ رشيد مصطفى وعودته سالماً إلى أهله ووطنه في القريب العاجل إن شاء الله.

لجنة متابعة مصير طائرة رشيد مصطفى

السبت, 21 مايو 2011 17:54

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا