ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|: رئيس السنعال : محادثاتي مع نظيري الموريتاني “مشبعة بالود” :|: اتفاقيات تمويل مع البنك الدولي بـ 26.6 مليارأوقية :|: الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

قادة جيوش الساحل يجتمعون غدا في باماكو لدراسة الحالة الأمنية بالمنطقة

mercredi 27 avril 2011


يعقد غدا الخميس 28 ابريل، مجلس رؤساء الأركان العملياتية المشتركة (الجزائر ومالي و موريتانيا و النيجر) فيما يخص محاربة الإرهاب، اجتماعا غير عادي لتحليل الوضع الأمني الراهن في دول الساحل.

وسيتم في هذا الاجتماع ، دراسة الحالة الأمنية عن طريق "تحليل الوضع الراهن السائد بالمنطقة، وإعداد حوصلة شاملة للنشاطات والأعمال المنفذة بغية تفعيل التعاون والتنسيق والتشاور لمجابهة التحديات المشتركة في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة".

ويأتي هذا الاجتماع غير العادي، عشية زيارة وزير الخارجية المالي، سوميلو بوباي مايغا، إلى الجزائر، والذي حمل إلى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، برقية من نظيره الرئيس المالي، أمادو توماني توري، تحمل تحليلا للوضع الأمني في المنطقة، والذي يعتبره المبعوث المالي "خطيرا ومثيرا للقلق ويقتضي تضافرا أكبر للجهود بغية إيجاد الحلول المناسبة لهذا الوضع".

كما يتزامن الاجتماع مع حدثين هامين يميزان الحالة الأمنية في المنطقة، الحدث الأول يتمثل في استحواذ تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي على أسلحة ثقيلة من ليبيا، حيث تمكن من نقل مجموعة هامة من الأسلحة ونقلها إلى معاقله بشمال مالي، بعد تدهور الوضع الأمني في ليبيا.

والحدث الثاني يتمثل في نشر التنظيم لتسجيل لأربعة رهائن فرنسيين خطفهم التنظيم منذ سبعة اشهر في النيجر، حيث ظهروا وهم يتوسلون إلى الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، إطلاق سراحهم بالاستجابة لمطالب التنظيم.

وازداد الوضع الأمني تدهورا على مستوى دول الساحل بعد أزمة النظام الليبي، وربط التنظيم الإرهابي لعلاقات مع المهربين وفق ما نقلته وسائل إعلام في وقت سابق، معتمدا في ذلك على التسجيل الصوتي الذي نشره الرجل الثاني في التنظيم، ايمن الظواهري، قبيل الحضر الجوي، يحث فيه عناصره في شمال إفريقيا إلى الدخول إلى ليبيا من اجل القتال ضد نظام القذافي وضد قوات القوات الغربية.

كل شيء عن الجزائر

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا