مشروع مرسوم بإنشاء وكالة للأمن السيبراني :|: وصول أول رحلة للموريتانية للطيران إلى المدينة المنورة :|: "الحصاد" ينشر بيان مجلس الوزراء :|: معلومات عن اجتماع الحكومة في مدينة نواذيبو :|: الرئيس : متأسف لأن سكان مدينة انواذيبو يطالبون بخدمات الكهرباء والماء :|: "الفاو" تنظم مؤتمرها الاقليمي بموريتانيا :|: انعقاد مجلس الوزراء بنواذيبو :|: وزير : سنعيد الصلاحيات في مجال العقارات للسلطات الإدارية :|: الأطباء المقيمون يدخلون في إضراب جزئي :|: كيف نكتشف الأخبار الزائفة بالذكاء الاصطناعي؟.. :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
 
 
 
 

المشي 22 دقيقة يقلل خطرالإصابة بمرض يصيب الكبد

lundi 13 février 2023


خلص باحثون إلى أن ممارسة الرياضة تزيد احتمالية تقليل الدهون في الكبد بمقدار ثلاث مرات ونصف مقارنة بأساليب الرعاية التقليدية.

ويشير مصطلح مرض الكبد الدهني غير الكحولي إلى مجموعة من الحالات التي تسببها الدهون في الكبد. وعلى الرغم من أن الكبد الدهني لا يتسبب في كثير من الأحيان في حدوث مشكلات في مراحله المبكرة، إلا أنه يمكن أن يصبح أكثر حدة بمرور الوقت. وإذا ترك دون علاج يمكن أن تؤدي إلى فشل الكبد وحتى السرطان.

وكما يوحي الاسم، فإن الصفة الرئيسة لمرض الكبد الدهني غير الكحولي هي كمية الدهون الكبيرة المخزنة في خلايا الكبد. وبالتالي، فإن أحد الأسباب الرئيسية لمرض الكبد الدهني غير الكحولي هو زيادة الوزن أو السمنة، خاصة إذا كان الشخص يحمل الكثير من الدهون حول الخصر.

لذلك، لتقليل خطر الإصابة بأمراض الكبد الدهنية، توصي الهيئات الصحية بالحفاظ على وزن صحي وتناول نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام.

وكشفت دراسة حديثة أيضا مقدار التمارين المطلوبة لخفض الدهون في الكبد. واستنتج تحليل التلوي (تحليل إحصائي) للدراسات الحالية أن 150 دقيقة من التمارين في الأسبوع – أو أقل بقليل من 22 دقيقة في اليوم، هي الأمثل.

واستخدمت الورقة البحثية المنشورة في مجلة The American Journal of Gastroenterology، نحو 14 دراسة تركز على التدخلات الرياضية، والتي شملت 551 مشاركا يعانون من مرض الكبد الدهني.

وعمل الباحثون من جامعات في الولايات المتحدة على تقييم البيانات مثل العمر والجنس ومؤشر كتلة الجسم والتغير في وزن الجسم والالتزام ببروتوكولات التمرين ومستويات الدهون في الكبد المقاسة بواسطة التصوير بالرنين المغناطيسي.

وللنظر في التأثير المهم سريريا، كان يجب أن يكون هناك انخفاض نسبي بنسبة 30% في دهون الكبد، تم قياسه بواسطة التصوير بالرنين المغناطيسي.

ومن خلال هذا وجدوا أن التمرين كان أكثر احتمالا بثلاث مرات ونصف لتحقيق هذه النتائج مقارنة بأساليب الرعاية التقليدية.

ثم حدد الفريق أفضل “جرعة” من التمارين، ووجدوا أن 39% من المرضى الذين وصلوا أو تجاوزوا ما يعادل 150 دقيقة من المشي السريع الأسبوعي تمكنوا من الوصول إلى عتبة الكبد الصحية.

وفقط 26% من أولئك الذين يمارسون أقل من هذا القدر وصلوا إلى هذه العتبة.

وأوضح مؤلف الدراسة والأستاذ المساعد في مركز ميلتون إس هيرشي الطبي في ولاية بنسلفانيا، جوناثان ستاين : “يمكن أن تمنح النتائج التي توصلنا إليها الأطباء الثقة لوصف التمارين الرياضية كعلاج لمرض الكبد الدهني .

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا