اختتمت أمس الدورة العادية للمجلس الأعلى للتهذيب، التي انعقدت في نواكشوط، تحت رئاسة رئيس المجلس با عثمان.
الدورة تمت خلالها قراءة المرسوم 2022/073 المنشئ للمجلس الأعلى للتهذيب، وتشكيل اللجان القطاعية والمكتب التنفيذي، والمصادقة على مشروع النظام الداخلي، وعرض تنفيذي للنصف السنوي لميزانية2022، ومشروع ميزانية 2023، إلى جانب قضايا متقرفة.
يذكرأن المجلس الأعلى للتهذيب هيئة مستقلة استشارية تخضع لوصاية رئاسة الجمهورية، من ضمن مهامه السهر على احترام خيارات التعليم الكبرى للدولة، وتقويم تنفيذ القوانين والنظم المتضمنة للإصلاحات والتوجيهات المتعلقة بقطاع التهذيب.