توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|: مذكرة لإكمال إجراءات دمج أمن الطرق في الشرطة :|: انطلاق المؤتمر الدولي حول الذكاء الاصطناعي :|: إضراب الأطباء المقيمين يدخل يومه الثاني :|: وزير : ندرس إقامة طريق سريع بين نواكشوط ونواذيبو :|: ورشة تدريبية وتوعوية حول مكافحة الفساد :|: اطلاق برنامج لإصدار شهادات الباكلوريا المؤمَّنة :|: CENI تعلن حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
 
 
 
 

تعلم لغة جديدة يساعد في مكافحة “الخرف” !

jeudi 14 avril 2022


كشفت دراسة علمية جديدة أن تعلم لغة جديدة قد يساعد في مكافحة الخرف وتأخير ظهوره لدى الأشخاص لمدة تصل إلى سبع سنوات.

ووفقاً لصحيفة « ديلي ميل » البريطانية، فقد أجريت الدراسة على 63 شخصاً تجاوزوا الستين من العمر ويتحدثون بلغتين على الأقل.

وقام الباحثون بإجراء اختبارمعرفي للمشاركين، كما طلبوا منهم ملء استبيان تضمن أسئلة عن توقيت تعلمهم للغة الجديدة ومستوى إتقانهم.

وتوصل فريق الدراسة إلى أن الأشخاص الذين تعلموا لغة جديدة مختلفة عن لغتهم الأصلية، وتحدثوا بها بطلاقة لعدد أطول من السنوات، كان أداؤهم أفضل في الاختبارات المعرفية.

كما وجدوا أن الأشخاص الذين يتحدثون بلغتين يتم تشخيص إصابتهم بالخرف بعد خمس إلى سبع سنوات في المتوسط من تشخيص إصابة أولئك الذين يتحدثون لغة واحدة.

ويعتقد الباحثون أن التحدث بلغة جديدة يدرب المخ على التركيز، ويوفر التحفيز الذهني اللازم لدرء التدهور المعرفي.

وأشاروا إلى أنه، على عكس العوامل الأخرى التي يعتقد أنها تحمي من تدهور الذاكرة، مثل ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي معين، فإن اللغة « تظل معنا طوال الوقت »، ما يعني أن تأثيرها على مخ الشخص يستمر لفترة أطول.

وقال فيديريكو غالو، من المدرسة العليا للاقتصاد بجامعة الأبحاث الوطنية في روسيا الذي أشرف على الدراسة : « هذه النتائج تشير إلى أن تعلم لغة جديدة قد يكون واحداً من أقوى الطرق للحماية من الخرف ».

وأضاف : « ممارسة التمارين البدنية واتباع نظام غذائي صحي من الأمور التي تفيد المخ بكل تأكيد لكنها قد لا تكون مستمرة. بمعنى أننا قد نتوقف عن أداء التمارين واتباع النظام الغذائي بعد فترة، على عكس اللغة التي تستمر معنا مدى الحياة ».

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا