اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|: وزير : تكلفة الكهرباء تبلغ 7 أضعاف ما يدفعه الصينيون :|: اسبانيا : تفكيك عصابة لسرقة وتهريب السيارات إلى موريتانيا :|: وصول الرئيس السنيغالي إلى انواكشوط :|: الرئيس السنيغالي يؤدي زيارة لموريتانيا :|: الناطق الرسمي :اختيار الرئيس السنيغالي زيارة موريتانيا رسالة خاصة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

أزمة الطلاب الأفارقة في أوكرانيا .. زمن الحرب

dimanche 27 février 2022


يعيش آلاف الطلاب الأفارقة أوضاعا صعبة في أوكرانيا، وسط استمرار الحرب بينها وروسيا، والحديث المتوالي عن اقتراب الجيش الروسي من العاصمة كييف.

وأطلق العديد من هؤلاء الطلاب وممثلوهم نداءات استغاثة عبر منصات التواصل الاجتماعي موجهة إلى سلطات بلدانهم، من أجل إخراجهم من البلاد، التي يتابع معظمهم بها دراسته في تخصصات مختلفة.

خمسهم أفارقة

بحسب وزارة التعليم الأوكرانية، فإن الطلاب الأجانب الذين يدرسون في أوكرانيا ينحدرون من أكثر من 150 دولة، ونسبة 20% منهم أفارقة.

وتعتبر المملكة المغربية ونيجيريا ومصر، من ضمن الدول العشر الأكثر طلبة في أوكرانيا، حيث يصل عدد الطلاب المغاربة 8 آلاف طالب، مقابل 4 آلاف طالب نيجيري، و3500 طالب مصري.

كما يوجد لدى غانا أزيد من 1000 طالب في أوكرانيا، ونفس عدد الطلاب تقريبا يوجد لدى تونس، فيما يقدر عدد طلاب موريتانيا بالعشرات.

وتوجد أعداد أخرى من الطلاب من جنسيات مختلفة، بينها الجزائر، والسنغال، والكونغو برازافيل، والكونغو الديمقراطية، وجنوب إفريقيا، وزيمبابوي، وغيرها.

وتشكل أوكرانيا وجهة مفضلة للكثير من الطلاب الأفارقة، نتيجة اعتبارات عديدة، بينها أن تكاليف التعليم هناك ليست باهظة، إضافة إلى سهولة القبول في الجامعات، فضلا عن انخفاض تكاليف العيش، ما يسمح للعديد من الطلاب بالاعتماد في الدراسة على جهوده الذاتية.

مخاوف وتحديات

في ظل صعوبة الأوضاع، وتدفق اللاجئين الأوكرانيين نحو بلدان الجوار، حيث استقبلت بولندا أزيد من 100 ألف أوكراني عبروا الحدود باتجاهها، منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا، يتردد الكثير من الطلاب الأفارقة في مغادرة أوكرانيا، خوفا من فصلهم من الدراسة.

ويشكل هذا الشعور هاجسا خصوصا لدى الطلاب الذين هم على عتبة التخرج، بل إن بعض الجامعات الأوكرانية حذرتهم بشكل صريح، من أن المغادرة تعني انتهاء الدراسة، وعدم السماح بالتسجيل مجددا مستقبلا.

لكن بقاء هؤلاء الطلاب سواء بإرادتهم أو هم عالقون، في ظل استمرار الحرب، يصعب من أوضاعهم، وقد تناقلت وسائل إعلام إقليمية ودولية، مناشدات لبعض الطلبة الأفارقة للمساعدة، واصفين أوضاعهم المادية بالصعبة.

الأخبار

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا