بحث التحضيرللرئاسيات مع الامم المتحدة والاتحاد الأروبي :|: السيدة لأولى تنظم حفل إفطارلمجموعة من الأشخاص ذوي الإعاقة :|: النيابة العامة تستأنف الحكم في قضية قتل الصوفي :|: حزب التكتل يدين سجن ولد غده :|: مواعيد الافطارليو م18 رمضان بعموم البلاد :|: وزيرالدفاع وقائد الاركان بزويرات ..قبل زيارة الرئيس :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه :|: تكوين لمفوضي وضباط الشرطة حول القوانين المجرمة للعبودية :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها :|: اتفاق مع شركات عربية لاستغلال حقلي "باندا" و "تفت" للغاز :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
 
 
 
 

إيكونوميست : تتوقع نمو الاقتصاد العالمي بـ 4%

mercredi 2 février 2022


توقع Simon Baptist كبير الاقتصاديين في Economist Intelligence في مقابلة مع "العربية" أن تتأثر عملات الأسواق الناشئة بالقرارات المتوقعة لرفع أسعارالفائدة الأميركية هذا العام في وقت يواجه الاقتصاد الصيني، بعض التراجع في النمو خاصة فيما يتعلق بالقطاع العقاري.

عبر Baptist عن اعتقاده بأن معدلات التضخم وصلت إلى الذروة في بريطانيا وأميركا وقد نرى بداية تراجع التضخم ولكن في بريطانيا توقع أن يصل معدل التضخم على مدار السنة الحالية إلى 3.7% وهو أعلى بكثير من المستوى المستهدف أو المقبول من قبل بنك إنجلترا.

وأشار إلى أن مستويات التضخم ارتفعت بشكل قياسي في بريطانيا وأميركا ومنطقة اليورو على مدار السنة الماضية أكثر من التضخم في الصين وأغلب الدول الناشئة، وذلك لتأخر دورتهم النقدية، متوقعا تشديدا أبكر في الدول المتقدمة خاصة في بريطانيا وأميركا ولكن في الوقت نفسه سنرى هدوء معدل التضخم في هذه الدول، فيما أن المناطق الأخرى مثل جنوب آسيا والصين فمن المتوقع أن تشهد المزيد من الارتفاعات في مستويات التضخم مستقبلا.

وأفاد بأن الاقتصاد الصيني يتباطأ بشكل ملحوظ وذلك رغم وجود كمية لا بأس بها من الدعم ولكن الصين في مأزق لأن الأدوات التي عادة ما تستعين بها لتنشيط النمو الاقتصادي ليس متاحة لأن الحكومة بالعادة كانت تستخدم القطاع العقاري لتنشيط الحركة الاقتصادية والطلب المحلي ولكن في ظل المشاكل في القطاع العقاري فهذا الخيار غير متاح الآن.

وقال إن الحكومة الصينية خفضت بعض نسب الفائدة، ولكن الداعم الرئيسي للسياسة النقدية في الصين ليس نسب الفائدة بل توجيهات الحكومة للبنوك العامة المملوكة للدولة والحكومة، التي أعطت توجيهات للبنوك لتقليل إقراضها للقطاع العقاري والآن هي تطلب زيادة طفيفة في الاقتراض للشركات العقارية وليس بالمستوى الذي كان عليه سابقا.

وعبر عن اعتقاده بأن أسواق العملات هي التي ستظهر فيها آثار تباين السياسة النقدية، وعلى المستوى العالمي، فيسكون من المتوقع زيادة كبيرة في نسب الفائدة الأميركية، والغالبية تتوقع رفع الفائدة 3 مرات هذه السنة وهذا سيؤثر على معدلات الأسواق الناشئة لأننا سنرى تدفقات رؤوس الأموال إلى الولايات المتحدة، وبالتالي الشركات والكيانات السيادية التي تمتلك ديونا مسعرة بالدولار قد تواجة تحديات في السيولة على مدار العام القادم.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا