انطلاق حملة للتبرع بالدم في موريتانيا :|: افتتاح معرض "أكسبو 2024" بموريتانيا :|: وزيرالخارجية يلتقي نظيره الأمريكي :|: ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|: رئيس السنعال : محادثاتي مع نظيري الموريتاني “مشبعة بالود” :|: اتفاقيات تمويل مع البنك الدولي بـ 26.6 مليارأوقية :|: الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

فرنسا في حالة استنفار من أجل رهائن محتجزين في النيجر

vendredi 19 novembre 2010


بي بي سي ــ قالت فرنسا إنه يجري حاليا فحص مدى صدقية شريط فيديو يظهر زعيم تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى ومعه خمسة رهائن فرنسيين ويطالب باريس بسحب قواتها من أفغانستان.

وقال الرجل واسمه عبد الملك دروكدال الملقب بأبي مصعب عبد الودود إن سلامة الرهائن الفرنسيين تعتمد على سحب القوات الفرنسية من أفغانستان.

ودعا عبد الودود فرنسا الى "التوقف عن إيذاء المسلمين".

وقال متحدث باسم الخارجية الفرنسية إن بلاده فى حالة استنفار تام من اجل الإفراج عن الرهائن الذين قال تنظيم القاعدة إنه احتجزهم في النيجر فى سبتمبر/ أيلول الماضى.

وأضاف المتحدث برنار فاليرو أن كافة اجهزة الدولة مستنفرة وكذلك وزارة الخارجية سواء في مركزها للازمات او ميدانيا".

وقال عبد الودود في التسجيل إن أي اتصال بخصوص الإفراج عن الرهائن يجب أن يتم عبر زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.

ويأتي هذا التسجيل بعد أسبوعين من تسجيل نسب إلى بن لادن وهاجم فيه فرنسا بسبب وجود قوات لها في أفغانستان وبسبب إقرارها قانونا يحظر ارتداء النقاب.

يذكر ان لفرنسا قوة قوامها 3850 عسكريا في أفغانستان.

وكان الرهائن الفرنسيون قد اختطفوا في السادس عشر من سبتمبر/أيلول الماضي في بلدة أرليت حيث توجد مناجم لليورانيوم.

وأعلنت القاعدة مسؤوليتها عن عملية الخطف، ويعتقد أنها نقلت الرهائن إلى أراضي مالي المجاورة.

وكانت القاعدة قد أعدمت في يوليو/تموز الماضي عامل إغاثة فرنسيا في الثامنة والسبعين من العمر وقالت ان ذلك جاء انتقاما لمقتل ستة عناصر من القاعدة في عملية عسكرية تمت في موريتانيا بمساعدة فرنسية.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا