تعيش العاصمة نواكشوط على وقع حالات من الحمى بين الأطفال والمراهقين، وسط ضغط متصاعد أرهق عمال مجمل المراكزالصحية، وأربك حسابات الأسر.
وينتشرالمرض بشكل سريع بين أطفال المدارس، وسط دعوات من بعض الأطباء ببذل عناية أكبر بالأطفال مع موجة البرد الجديدة.
وقللت مصالح وزارة الصحة من مخاطر الموجة الحالية، لكنها دعت الجميع إلى أخذ الحيطة والحذر، والاهتمام بتغذية الأطفال، وزيارة اامراكز الصحية فى حالة وجود حاجة إلي ذلك.
زهرة شنقيط