لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|: "فترة عصيبة".. البنك الدولي يحذّر من تفاقم التضخم العالمي :|: الرئيس يبحث "استغلال مناخ الاستثمار" في موريتانيا مع وفد أوربي :|: إجازة خطة حكومية لعصرة الادارة :|: "دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|: اتفاقية لافتتاح وكالة تابعة لـل"تشغيل" بالجامعة :|: اطلاق المرحلة الثالثة من برنامج تطوير التعليم :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

"بلومبرغ" تحذر من أزمة تهدد الاقتصاد العالمي

dimanche 7 novembre 2021


حذرت "بلومبرغ" من أزمة سلاسل التوريد في العالم، وتظهر مقاييس "بلومبرغ إيكونوميكس" الجديدة مدى النقص في الإمدادات العالمية التي تدفع الأسعارللأعلى وتعرض التعافي الاقتصادي للخطر.

وتؤكد المؤشرات الجديدة التي طورتها "بلومبرغ إيكونوميكس" مدى خطورة أزمة سلاسل التوريد، وفشل العالم في إيجاد حل سريع لها وكيف أن الأزمة الكبرى للعام 2021 لا تزال تزداد سوءا في بعض المناطق من العالم.

وتحدد دراسة وكالة "بلومبرغ" ما هو ظاهر للعين المجردة في معظم أرجاء العالم، في المتاجر ذات الأرفف الفارغة وفي الموانئ أو في الموانئ التي تشهد ازدحام السفن قرب الشواطئ أو في مصانع السيارات، حيث يتوقف الإنتاج بسبب نقص الرقائق وكل ذلك مؤشرات على احتمال ارتفاع أسعار كل شيء تقريبا.

وتحذرالدراسة من خطر التضخم على الاقتصاد العالمي، وتقول الوكالة إن البنوك المركزية، التي تراجعت بالفعل عن موقفها القائل إن التضخم "مؤقت"، قد تضطر إلى مواجهة ارتفاع الأسعار برفع أسعار الفائدة قبل المتوقع، ويشكل ذلك تهديدات جديدة للتعافي المتعثر بالفعل.

وتشير الوكالة إلى أن المشكلة ليست مجرد أزمة في نقل أشياء أو سلع من مكان إلى أخر، بل إن العالم ما يزال يعاني من أجل إنتاج ما يكفي من المنتجات.

ووفقا لـ"بلومبرغ" فإن المنتجين في العالم قد تفاجأوا بالانتعاش الاقتصادي بعد أن خفضوا طلبيات شراء المواد العام الماضي، عندما توقف المستهلكون عن الإنفاق.

وكمثال على ذلك أشارت إلى أن مصانع "نايكي" في فيتنام اضطرت إلى تقليص الإنتاج لأن العمال المهاجرين انتقلوا إلى مقاطعاتهم الأصلية خوفا فيروس كورونا.

كما أن الصين، قوة التصنيع في العالم، تواجه تفشي سلالات جديدة من فيروس كورونا وتواجه ذلك بعمليات إغلاق، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع أسعار المنتجات في المصانع بنسبة 10% سنويا، في أسرع زيادة لها منذ تسعينات القرن الماضي.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا