الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

ولد عبد العزيز : دعاية الجماعات "الإجرامية" لاقت آذانا صاغية لدى بعض السياسيين الموريتانين

dimanche 24 octobre 2010


قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إن موريتانيا ماضية أكثر من ذي قبل في الدفاع عن حرمة أراضيها واستقرارها مهما كلف ذلك من ثمن، مشيرا إلى أنها قامت مؤخرا بنقل دائرة القتال إلى أوكارمن وصفهم بالمعتدين خارج حدودها لمنعهم من تنفيذ عملياتهم "التخريبية" في المناطق الآهلة بالسكان ولضمان "مواصلة عملية البناء في كافة أنحاء الوطن".

جاء ذلك في خطاب له بمناسبة انطلاق اعمال "الحوار الوطني حول الإرهاب والتطرف" الذي انطلق اليوم في قصر المؤتمرات بالعاصمة انواكشوط وتدوم أعماله خمسة أيام .

واستغرب الرئيس الموريتاني أن تجد الجماعات "الإجرامية" آذانا صاغية لدى بعض الناشطين السياسيين من أبناء الوطن الذي يظنون أن في ذلك ما قد يزيد حظوظهم في الوصول إلى الحكم حسب تعبيره.

بدوره ثمن الشيخ عبد الله بن بيه رئيس المركز العالمي للتجديد والترشيد في كلمة بالمناسبة،الدعوة التي وجهت إليه لحضور هذه التظاهرة التي ما كان له أن يلبيها نظرا لظروفه الصحية لولا نداء الضمير الوطني ومكانة الداعي ومكان الدعوة وأهمية الموضوع حسب قوله.
.
وأضاف أن الموضوع الذي ينعقد الحوار بشأنه ليس موضوعا سياسيا حتى تختص به فئة أو طائفة وإنما موضوع يعني كل الموريتانيين وكل الوطن، مبرزا أن قضية الأمن قضية كبيرة لا تحتمل الخلاف ولا النزاع الذي يؤدي إلى الفشل.
وقال إنه نظرا لأهمية الموضوع فقد قرر المساهمة فيه من خلال تجربته في هذا المجال ورؤيته وتخصصه في مجال الأمن الثقافي والفكري.

ونبه إلى أن هذا "البلد الذي شهد استقلاله منذ خمسين سنة بلد تجب المحافظة عليه وعدم تضييعه والتمسك بوجوده وان نقوم بعمل بناء للمحافظة على هذه التجربة التي تسمى موريتانيا من أجل ازدهارها وتنميتها وتوفير جو الاستثمار الآمن فيها، إذ بالأمن تصحح المعاملات حيث أن الأمن شرط حتى في المضاربات وهو شرط في وجوب الحج وضرورة لإقامة العبادات وفي صحة المعاملات".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا