بحث التحضيرللرئاسيات مع الامم المتحدة والاتحاد الأروبي :|: السيدة لأولى تنظم حفل إفطارلمجموعة من الأشخاص ذوي الإعاقة :|: النيابة العامة تستأنف الحكم في قضية قتل الصوفي :|: حزب التكتل يدين سجن ولد غده :|: مواعيد الافطارليو م18 رمضان بعموم البلاد :|: وزيرالدفاع وقائد الاركان بزويرات ..قبل زيارة الرئيس :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه :|: تكوين لمفوضي وضباط الشرطة حول القوانين المجرمة للعبودية :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها :|: اتفاق مع شركات عربية لاستغلال حقلي "باندا" و "تفت" للغاز :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
 
 
 
 

لماذا يستمتع بعض الناس بتتبع الفضائح مهما كانت؟ !

lundi 11 octobre 2021


يستمتع كثيرون بتتبع الفضائح مهما كانت، سواء عبر الإعلام أو من خلال أصدقاء. فما هي الأسباب النفسية التي تجعل البشر يقومون بذلك

هناك العديد من الأسباب النفسية التي تجعل الشخص يحب تتبع الفضائح، فما هي؟

العديد من الأشخاص يحبون النميمة، أو على الأقل الحديث عن آخر الأخبار السلبية المتعلقة بالأقارب أو الجيران أو زملاء الدراسة. هذه العادة تنتشر كثيراً، لكنها تتفاوت من شخص لآخر. ويصل الأمر عند كثيرين إلى حد الاستمتاع بتتبع الفضائح، مهما كانت. فلماذا يحب العديد من الأشخاص الفضائح إلى هذا الحد؟

الفضائح تعزز مكانة الفرد اجتماعياً

يذكر موقع "تسايت يونغ" الألماني، أن فضائح الآخرين تكون فرصة للأفراد لتسلق السلم الاجتماعي، فمن خلال تصنيف شيء ما أو شخص ما على أنه "فاضح"، فإننا نضع أنفسنا وأفكارنا الأخلاقية في صورة أفضل، وبالتالي "نضفي الشرعية على أنفسنا"، بحسب الموقع.

إغراء كسر القواعد

يذكر الموقع أن "سايكولجي توداي" أن هناك رغبة في خرق القواعد، مشيراً إلى أن كل شخص يميل إلى كسر القواعد والحدود، ولكن غالباً ما يقاوم، وهذا ما يجعل من رؤية فرد ما يرتكب "فضيحة ما" متعة، كما يقول الموقع.

لذة معاقبة المعتدي

يذكر الموقع أن هناك متعة جماعية في معاقبة المعتدي، مضيفين أن هناك شعوراً بالرضا الأخلاقي عندما يتعرض الشخص الذي يرتكب الفضيحة للإذلال أو العقاب، فهذا يعيد الإيمان بنظام الكون الأخلاقي. فالفضائح تضخم الإحساس بوجود أشخاص طيبين سيئين، على حد تعبير الموقعين.

الإفلات من العقاب

هناك متعة ما في مشاهدة شخص ما "يفلت بفعلته"، ويشرح موقع "سيكولوجي توداي" أنه حينما نرى مرتكب الفعل "الفاضح" يفلت من العقاب، فإنه يسمح للأشخاص الآخرين بارتكاب هذا الفعل وهذه "التجربة المثيرة" دون عقاب.

الرغبة في الاعتذار

طلب أصحاب "الفضيحة" الغفران والاعتذار، يثير الشعور بالقوة والانتصار لدى الأفراد الآخرين، ما يمنح الشخص الذي لم يرتكب الفضيحة شعوراً بالتفوق ويذلّ المخالف، كما يشرح الموقع.

الإلهاء

الروتين اليومي يجعل الحياة مملة في كثير من الأحيان، وحينما يقوم شخص ما بعمل لا يتفق مع المعايير المجتمعية، فهو يصبح إلهاء عن مشاكل اليوم، ويؤكد أن مشاكلنا صغيرة يمكن التحكم فيها مقارنة مع "فضائح" الآخرين الهائلة.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا