رئيس "جي بي مورغان" لا يستبعد وصول سعر النفط إلى 150 دولارا للبرميل :|: نتائج انتخاب مناديب عمال شركة سنيم :|: تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

خبير : موريتانيا تملك مؤهلات تحقيق فائض غذائي

samedi 19 juin 2021


أوضح الوزير السابق والاستشاري إسلم ولد عبد القادر أن موريتانيا تملك من الاراضي الزراعية والمياه ما يمكنها من تحقيق فائض في المجال الغذائي.

وأضاف في تصريح خلال اللقاء التشاوري المنظم اليوم من طرف وزارة الشؤون الاقتصادية مع المزارعين، أن هذه المبادرة تأتي في إطار توجه عام من طرف الحكومة لوضع جميع الوسائل المادية والبشرية والعقارية من أجل المساهمة في زيادة المحاصيل الزراعية وتحسين ظروف السكان وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الغذاء.

وثمن المقاربة الجديدة المتبعة من طرف الدولة التي تقوم على ان نجاح الخطط التنموية مرتبط بتشاور الحكومة مع السكان في جميع الجوانب التنموية، مؤكدا على ضرورة أن يتم تبادل الآراء مع المستفيدين بصورة خاصة ومشاركتهم وتفهمهم وقناعتهم ان هذه المبادرة تدخل ضمن المصلحة العامة عكس ما كان سائدا في السابق اذ كانت القرارات تتم في نواكشوط بدون تشاور مع المواطنين.

وقال ان تسخير الدولة لقدراتها المائية والزراعية الهائلة المتوفرة في جميع مناطق البلد والاستغلال المعقلن للمياه السطحية بما فيها مياه النهر والقطيعة مع النظام الزراعي القديم الذي يعتمد على زراعة البقاء فقط سيمكن لامحالة الشعب الموريتاني من تحقيق الاكتفاء الذاتي على الوجه الأكمل.

وثمن النظرة الجديدة التي تدمج الجانب الزراعي في الدورة الاقتصادية والتي تبنتها الحكومة الحالية والوطن في أمس الحاجة اليها..

وختم بأنه من المستغرب ان يكون الشعب الموريتاني بحاجة الى العون من الآخرين وهو يمتلك من الثروات ما يمكنه إذا استغل من مساعدة الآخرين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا