اعلان الناجحين في أولمبياد العلوم 2024 :|: موريتانيا : تصريح هام لمسؤولة أممية :|: دراسة حول ذكاء شعوب العالم !! :|: الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي :|: مرسوم باستدعاء هيئة الناخبين :|: صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد العربي 2.6% في 2024 :|: CENI حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: زعيما حزبي التكتل وقوى التقدم : نتمسك ب"الميثاق الجمهوري" :|: امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

أسعارالنفط تصعد لأعلى مستوياتها في عام

mercredi 10 février 2021


شهدت أسعار النفط فى الأسواق العالمية ارتفاعًا اليوم الثلاثاء، لتصل لأعلى مستوياتها في 13 شهرا، إذ تلقت أسواق الطاقة الدعم من خفض منتجين كبار للإمدادات وتفاؤل بشأن انتعاش الطلب على البترول، بحسب وكالة رويترز.

وسجل مؤشرا أسعار النفط العالمية الخامان القياسيان برنت والوسيط الأمريكى تقدما اليوم الثلاثاء.

صعدت أسعار النفط فى العقود الآجلة لخام برنت تسليم أبريل 50 سنتا أو ما يعادل 0.8%
وصعدت أسعار النفط فى العقود الآجلة لخام برنت تسليم أبريل 50 سنتا أو ما يعادل 0.8% إلى 61.06 دولار للبرميل.

وارتفعت أسعار النفط بالنسبة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم مارس 58.37 دولار للبرميل مرتفعا 40 سنتا أو ما يعادل 0.7%.

ولامس برنت وغرب تكساس أعلى مستوياتهما منذ يناير 2020 في وقت سابق من الجلسة، وأسعار عقود شهر أقرب استحقاق للخامين مرتفعة للجلسة السابعة يوم الثلاثاء، وهي أطول سلسلة مكاسب منذ يناير 2019.

اقرأ أيضا 30 مليار جنيه قيمة أعمال « الكهرباء » فى مبادرة « تطوير 1500 قرية »
وتشح الإمدادات وتتوازن الأسواق العالمية بفضل خفض إضافي للإمدادات تقوم به السعودية أكبر مصدر للخام في فبراير ومارس ، علاوة على تخفيضات يقوم بها منتجو منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها.

ويعلق المستثمرون آمالا أيضا على تعافي الطلب على النفط حين يسري أثر لقاحات كوفيد-19، بينما ساهم ضعف الدولار في رفع أسعار السلع الأولية.

لكن محللين يحذرون من أن الارتفاع السريع فى أسعار النفط قاد العقود الآجلة للخامين إلى منطقة شراء مفرطة.

ويتطلع المستثمرون إلى بيانات مخزونات البترول الأمريكية الأسبوعية المقرر صدورها في وقت لاحق من الأسبوع.

وأظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز أمس الإثنين، أن مخزونات الخام والبنزين الأمريكية ارتفعت الأسبوع الماضي بينما من المتوقع تراجع مخزونات نواتج التقطير.

على صعيد آخر، قالت وكالة الطاقة الدولية إن الهند ستشكل الحصة الأكبر من نمو الطلب على الطاقة متجاوزة الاتحاد الأوروبي كثالث أكبر مستهلك للطاقة في العالم بحلول عام 2030.

وذكرت الوكالة في توقعاتها لقطاع الطاقة في الهند للعام الحالي، والصادرة اليوم الثلاثاء، أنه من المتوقع أن يزيد استهلاك الطاقة في الهند إلى مثليه تقريبا مع نمو الناتج المحلي الإجمالي للبلاد إلى ما يُقدر بواقع 8.6 تريليون دولار بحلول عام 2040 في إطار تصورها الحالي للسياسة الوطنية.

وقالت الوكالة المعنية بالطاقة والتي تقدم المشورة بشأن السياسات لأعضاء منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، “هذا مدعوم بمعدل نمو للناتج المحلي الإجمالي يضيف ما يعادل بلدا آخر (بحجم) اليابان إلى الاقتصاد العالمي بحلول عام 2040”.

ستجعل احتياجات الطاقة المتزايدة للهند البلد أكثر اعتمادا على واردات الوقود الأحفوري في ظل ثبات إنتاجها المحلي من النفط والغاز على مدى سنوات، رغم السياسات الحكومية لتشجيع التنقيب عن البترول وإنتاجه والطاقة المتجددة.

وقالت الوكالة إنه من المتوقع أن يرتفع طلب الهند على النفط إلى 8.7 مليون برميل يوميا في عام 2040 من حوالي خمسة ملايين برميل يوميا في 2019، بينما ستصل طاقتها للتكرير إلى 6.4 مليون برميل يوميا بحلول عام 2030 و7.7 مليون برميل يوميا بحلول 2040، من خمسة ملايين برميل يوميا.

تستورد الهند، وهي ثاني أكبر مستورد صاف للنفط في العالم بعد الصين، حاليا حوالي 76% من احتياجاتها من النفط الخام.

وقالت وكالة الطاقة الدولية إنه من المتوقع أن يرتفع هذا الاعتماد على النفط من الخارج إلى 90 % بحلول عام 2030 و92 % بحلول 2040.

وأضافت أنه من المتوقع أن تزيد واردات الهند من الغاز الطبيعي المسال أربعة أمثالها لتصل إلى 124 مليار متر مكعب، أو حوالي 61 % من إجمالي الطلب على الغاز بحلول عام 2040.

وسيمثل ذلك ارتفاعا من 76 مليار متر مكعب، أو ما يعادل حوالي 58 % من استهلاك الغاز، بحلول عام 2030.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا