يتواصل لليوم الخامس على التوالي إغلاق معبر الكركرات الحدودي، من طرف محتجين صحراويين، أمام حركة السيارات، والشاحنات، وذلك بالتزامن مع ترقب صدور تقرير مجلس الأمن الدولي في 29 من الشهر الجاري.
وقد انعكس هذا الإغلاق بشكل كبير على الخضروات في الأسواق الموريتانية، والتي تعتمد بشكل رئيسي على المواد القادمة من المغرب، وتسبب ذلك في غلاء أسعارها.
وواكب إغلاق المعبر حراك على وسائل التواصل الاجتماعي في موريتانيا، حيث دعا العديد من المدونين الحكومة الموريتانية إلى التركيز على دعم الزراعة من أجل تأمين حاجيات البلاد منها.
الأخبار
بتصرف