الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

أستاذ اقتصاد : تداعيات كورونا على الاقتصاد العالمي مستمرة لعامين

dimanche 26 juillet 2020


قال الدكتور كريم العمدة، أستاذ الاقتصاد السياسي، إنه منذ بداية أزمة كورونا بداية عام 2020 كان الاقتصاديون لديهم أكثر من سيناريو للآثار الاقتصادية لتلك الأزمة، سواء على انكماش الاقتصاد العالمى أو التجارة.

وأضاف "العمدة"، في مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن حجم التجارة العالمية كان من المتوقع وصوله إلى 11% فى بداية عام 2020، موضحا أن العالم الآن فى السيناريو الوسط أو المتتشائم بالنسبة للتداعيات الاقتصادية، حيث انخفض حجم التجارة إلى 18%.

وأوضح أن هناك توقعات بحدوث نوع من أنواع التحسن فى الاقتصاد ولكن ليس بالشكل المنتظر، لافتا إلى أن تداعيات أزمة كورونا حتى مع انفتاح الاقتصاد مستمرة إلى نهاية 2020، بل ستكون لها تداعيات مستمرة أيضا فى عام 2021 و2022.

وأكد أن العالم لديه عامان على الأقل حتى يتم التعافى بشكل كامل من تداعيات كورونا على الاقتصاد العالمى، مشيرا إلى أنه فى حالة الغلق الكامل لبعض الدول بسببها تم وقف الكثير من المصانع بشكل كامل فى الدول الأوروبية والصين، حيث إن الصين تعتبر أكبر مصدر وثانى أكبر مستورد فى العالم.

وأشار إلى أنه ما زال هناك تداعيات لتلك الأزمة على الولايات المتحدة الأمريكية بشكل كبير ومؤثر، لافتا إلى الصين وأمريكا كفيلتان أن تعطل حجم التجارة العالمية وتخفض معدل النمو، بالإضافة إلى الدول الأوروبية، حيث توقفت بها معدلات النمو بها لتصل إلى ما بين -8 و-11%.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا